الصفحه ١٤٥ : المرتد لا بدّ منه ، بل الأولى ألا
يبادر إلى قتله إلا بعد استتابته وعرض الإسلام عليه وترغيبه فيه. وأما
الصفحه ١١ : بصفة جلاله
معرفة عارف ، العزيز الّذي لا عزيز إلا وهو بقدم الصغار على عتبة عزه عاكف ؛
الماجد الّذي لا
الصفحه ٦٩ :
قيل : وما حقها؟
قال : معرفة حدودها» (١) وزعموا أن حدودها معرفة أسرار حروفها وهى أن : «لا إله إلا
الصفحه ١٠٣ : محتجب لا يظهر إلا للخواص ، ثم لا يشافه بالخطاب
إلا خواص الخواص ، ثم لا يفشى هذه الدعوة إلا مع خاص من
الصفحه ٦٥ : ـ قلنا : وعليّ هل أفشاه إلى غير سوسه
وخليفته ، أم لا؟ فإن لم يفشه إلّا إلى سوسه ، وكذا سوس سوسه وخليفة
الصفحه ١١٩ : عن النظر فى الأدلة
بالتكذيب حتى لا يبقى للدين عصام يتمسك به إلّا الدعاوى المتعارضة؟ وهل هذا إلا
صنع
الصفحه ١٥٩ :
التشهّى من غير مستند ، فلا يبقى إلا الاكتفاء ببيعة شخص واحد وفى الأشخاص كثرة ،
وأحوالهم متعارضة ، ولا
الصفحه ١٦١ : ،
وعند خصومهم من العباد ، ثم لم يقدروا على بيان وجه نسبة ذلك إلى الله تعالى إلا
بدعوى الاختراع على رسوله
الصفحه ١٧١ : مقبول الشهادة ؛ ولسنا نشترط فى عدالة القضاء إلا ما نشترطه فى
الشهادة ، ولا نشترط فى الإمامة إلا ما
الصفحه ١٨٠ : هواه ككثير من الأنبياء وصفوة الأولياء
، لقوله صلىاللهعليهوسلم : «ما من أحد إلا وله شيطان ، وإن الله
الصفحه ١٨٦ : أقاموا فيكم الصلاة ؛ إلا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئا من معاصى الله
تعالى فليكره ما أتى من معاصى الله
الصفحه ٣٨ : القريب الممكن ؛ فإنهم لو أظهروا هذه
الأسرار نفرت القلوب عنهم واطلعت النفوس على مكرهم ؛ وما باحوا بها إلا
الصفحه ٥٣ : لا علاقة بينه وبين الجسم إلا بالفعل فيه
، ولا علاقة بين الجسم وبينه إلا بالانفعال عنه ، ومعنى الموت
الصفحه ٦٨ : واعتدال المزاج وصحة الفطرة ، فإن الانخداع بمثل ذلك لا ينبعث إلّا من
العته والخبل فى العقل.
فقد قالوا إن
الصفحه ٨٤ :
بنفسه فى النظريات
، فإن أنكرتم ذلك فقد أنكرتم العقول بديهة ، إذ لم يترشح المدرسون والمعلمون إلا