الصفحه ١١٩ :
تقية ثمّ يعيد الصلاة».
وقد ذكر أثراً
صحيحاً عن النبي (ص) في مقام الاحتجاج به على صحة قوله ، وهو ما
الصفحه ١٣٠ : اخرى منه ازاء السائل. إذ كيف يجهل الجهر من الإسرار
بالبسملة ، وهو قد عاش عصر النبي (ص) ، وعصر الخلفا
الصفحه ٢٤٧ :
هو من البيت
النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٩١
يتعرض من البلاء لما
الصفحه ٢٩٤ : ................................................. ٨٥
٧ ـ حديث ذم من يمشي
فيهم المؤمن بالتقية.................................... ٨٥
٨ ـ اذن النبي
الصفحه ٣٩ : . فأتى النبيّ (ص) فأخبره ، فقال : أمّا صاحبك فمضى على إيمانه ، وأمّا أنت
فأخذت بالرخصة» (١).
واحتج
الصفحه ٤٥ :
روايته كما سنثبته
في الفصل الثاني من هذا البحث.
أمّا من أراد أن
يفسّر تريّث النبيّ (ص) بالوجه
الصفحه ٥٠ : ، ولا نيّة له في الطلاق ، وقد قال النبيّ (ص) : (إنّما الأعمال
بالنيّات ولكل امرئٍ ما نوى).
ومنها
: أن
الصفحه ٥٣ : الكذّاب مع
الصحابيّين ، اللذين انتهى خبرهما إلى النبيّ (ص) ، وكيف أنّه رخّص لمن اعترف
لمسيلمة الكذّاب لعنه
الصفحه ٥٤ : بن ياسر ، وما قال له النبيّ (ص) على النحو المتقدّم من أقوال المفسّرين
وقال : «وهذا الحكم فيمن اكره
الصفحه ٦٠ : ملئ إيماناً من فرقه إلى قدمه مع أنّه سبّ النبيّ (ص) ،
وذكر اللات والعزى بخير. فهو قول شاذ لا يعتدّ به
الصفحه ٦٩ : ، أو : هو نبيّ ، إذ لو قال
شيئاً من ذلك لعلموا إنّه متعصّب ، ولم يقبلوا قوله. ثمّ اتّبعه بما بعد ذلك
الصفحه ٧٠ :
ولو قال : هو صادق
بكلّ ما يعدكم ، لعلموا إنّه متعصّب ، وإنّه يزعم أنّه نبي ، وإنّهُ يصدّقه ...
ثمّ
الصفحه ٧٨ : البعد ، خصوصاً مع قوله : (وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَداً) كما نبّه عليه الشوكاني الزيدي (ت / ١٢٥٠ ه
الصفحه ٨٠ : الممتنع قد ألقى نفسه إلى التهلكة ، وهذا ما نبّه عليه الإمام الرازي في
الآية الثانية عند بيانه مراتب
الصفحه ٨٩ : عن ابن
قتيبة (ت / ٢٧٦ ه) في المسائل والأجوبة في مناقشتنا لقول السرخسي في تقية النبيّ (ص)
في الآية