الصفحه ١٤٤ : :
قل الله الذي لا إله إلا هو.
قال : الله الذي
لا إله إلا هو.
فأمر الوليد
بالجاسوس ، فضرب سبعين
الصفحه ١٨٤ :
هناك ، فلا تكون
إلا ممّن عرف حقيقة الدجّال وكذبه ، والمهم هنا هو تصريح النووي بالتقية.
٨١
الصفحه ٢١٧ :
: «ما أباحه الاضطرار أباحه الإكراه ، لقوله تعالى : (إِلَّا مَا
اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ) وقال أيضاً
الصفحه ٢١٩ :
وجاء في حدائق
الأزهار : «ويجوز باكراه القادر بالوعيد بقتل أو قطع عضو كل محظور ، إلا الزنا.
وإيلامه
الصفحه ٢٢٧ : من كذب كذبة
فهو منافق ، إلا أن يتوب ، فان تاب ، وإلا بَرِئ منه. ومن يقول انّه منافق ، يقول
: إنّها
الصفحه ٢٣٥ : ، فهو لم يدع مسألة إلا
وفصلها ، ولم يترك ملحظاً كلياً أو جزئياً له صلة بالفرد أو المجتمع إلا وتعرّض
الصفحه ٢٢ : الشيعة الإمامية لا في قليل ولا في كثير
إلا من حيث فنّية التعبير وصياغة الألفاظ في تصوير المعنى الاصطلاحي
الصفحه ٢٦ : ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ
تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ
الصفحه ٣٠ : (ت / ٩١١ ه)(١).
كما أنّ إطلاقات
التقية في كل ضرورة إلا ما خرج من ذلك بدليل معتبر قد أيّدها الكتاب العزيز
الصفحه ٣٤ : ، إلا أنّ مذهب
الشافعي رضي الله عنه : أنّ الحالة بين المسلمين إذا شاكلت الحالة بين المسلمين
والمشركين
الصفحه ٣٩ : في الشمس ، فما منهم من أحد إلا
وقد واتاهم على ما أرادوا إلا بلالاً ، فإنه هانت عليه نفسه في الله
الصفحه ٥٩ :
وقال البرسوي الحنفي (ت / ١٣٧ ه) : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) : «اجبر على ذلك التلفّظ بأمر يخاف على
الصفحه ٦١ : غضب من الله (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) على التلفّظ بالكفر فتلفّظ به بأمر لا طاقة له به كالتخويف
بالقتل
الصفحه ٦٢ : (ت / ١٣٣٢ ه) : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) : «حال الإكراه مستمر ، حال القتل
الصفحه ٦٣ :
وقال المفسّر المعاصر محمد
علي الصابوني الوهابي : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
..) : «أي : إلا من تلفّظ