الصفحه ١٤٩ : عمّا في قلبه نحوهم ، على أنّ سالماً ليس
من الشيعة الإمامية ، وإنّما من البُترية ، وقيل : التبرية بتقديم
الصفحه ١١ : (١).
ويتّضح من كل هذا
كيف تميّزت الشيعة بالتقية ، وكيف حُملوا عليها قسراً ، بعد ان لم يجدوا غيرها
وسيلة للأمان
الصفحه ١٥ :
عشرين صحيفة.
وهناك الكثير من
اللبنات الأساسية لإنشاء مثل هذه البحوث قد توزّعت في كتب الشيعة
الصفحه ٢٣٥ :
لبيان حكمه بدقّة وتفصيل.
ولمّا كنت قد عرفت
موقف فقهاء الشيعة الإمامية من التقية ، تساءلت مع نفسي
الصفحه ٢٧١ : .
السلفية : ١٧٥.
الشافعية : ٨ ـ ٥٤ ـ ٢٠٨ ـ ٢٠٩ ـ ٢١١.
الشيعة الامامية : ٨ ـ ٩ ـ ١١ ـ ١٢ ـ ١٣
ـ ١٥ ـ ١٦
الصفحه ٢٧٣ : اعتمدناه من كتب
الشيعة الامامية ، التي لم نحتج بها في اثبات تقية غيرهم ، وانما لبيان اوجه الشبه
في بعض
الصفحه ٢٨٠ : قام عليها دين الشيعة الامامية الاثني عشرية :
محب الدين الخطيب (ت/١٣٨٩ ه) ، ط ٩ (المعلومات الاخرى لم
الصفحه ١٦ : لم أقف عليه في تلك البحوث إلا لماماً ، زيادة على ما في بحث التقية عند
غير الشيعة الإمامية من فوائد
الصفحه ٢٢ : الشيعة الإمامية لا في قليل ولا في كثير
إلا من حيث فنّية التعبير وصياغة الألفاظ في تصوير المعنى الاصطلاحي
الصفحه ٢٥ : أقف على من أباحها اختياراً من
جميع علماء الشيعة وأكثر فقهاء المذاهب الإسلامية كذلك إلا من شذّ منهم كما
الصفحه ٢٨ : الدم القِصاص ، وهذا من المتّفق عليه بين سائر فقهاء الشيعة
الإمامية ، ولم يُفتِ فقهاء أهل السُنّة
الصفحه ٣٢ : الكريمة وقد
شاركهم بهذا علماء الشيعة الإمامية أيضاً على مشروعية التقية ، نذكر منها :
الآية الاولى
الصفحه ٤٤ : بعصمة جميع الأنبياء (ع) ، ونزاهتهم عن كل نقص؟!
بل المراد من ذلك
في نظر علماء الشيعة الإمامية ومن
الصفحه ٤٥ : (ت / ١٣٩٠ ه) سيجد الكثير
ممّن وافق الشيعة الإمامية من علماء أهل السُّنّة على صحّة هذا التفسير.
ولعلّ من
الصفحه ٤٦ :
وهذا القول هو
الذي رفضه الإمام الفقيه السرخسي ، والشيعة قاطبة تؤيّده على هذا الرفض.
ولنعد بعد