الصفحه ١٣٨ :
الظالم ، تلك النظرية التي أنشأها شيخ الامويين لأسباب لا تخفى على كل باحث ذي عقل
حرّ وتفكير سليم.
وما
الصفحه ١٦٤ : سبعين يميناً وأحنث ، أحبّ إليّ من أن أدُلّ على مسلم» (٢).
الموقف الخامس :
مرّ هذا الموقف في
تقيّة
الصفحه ١٣ : التقية عند غير الشيعة ، حاجة ملحّة وضرورة من ضرورات التقريب بين وجهات
النظر بين الإخوة المسلمين ، خصوصاً
الصفحه ٣١ : العلمية
التي تتبعها اخرى عملية ، متصلة الحلقات ويشدّها الدليل والبرهان.
وبغض النظر عن
اختلاف المسلمين في
الصفحه ١١٨ : ولا يوافقنا عليه أحد من المسلمين
ان يكون يزيد بن معاوية أحق بالخلافة من علي عليهالسلام في نظر ابن عمر
الصفحه ٣٦ : والسُّنّة تدل على ذلك.
والنظر في التقية
يكون : فيمن يتّقى منه ، وفيما يبيحها ، وبأي شيء تكون من الأقوال
الصفحه ٩٢ : الكتاب والسُّنّة على الإطلاق.
وأمّا عن الإجماع
، فهو على الرغم من كونه في نظر علماء الشيعة مجرّد
الصفحه ٨٠ :
إنّ الاختلاف
الحاصل في معنى قوله تعالى : (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) بين
الصفحه ١٧٠ : قد مكث مدّة في اليمن ، وأكثر قبائل اليمن تميل
إلى العلويّين ، مع ميل الشافعي نفسه إلى العلويّين ، ومن
الصفحه ٢٦ :
الإكراه المتعلّقة بأفعال القلوب ، والتي لا سبيل للمُكِره إلى علمها في قلب
المكرَه ، وبالتالي فلا يصحّ
الصفحه ٧٣ : :
القول
الأوّل : إنّهم هربوا من
مَلكهم بعد أن دعاهم إلى عبادة الأصنام ، فلجئوا إلى الكهف الذي سدّه الملك
الصفحه ١١١ : عليهالسلام صفّين ، وله في ذلك أبيات معروفة يصف فيها أمير المؤمنين
علياً عليهالسلام بأنّه السائق إلى نهج
الصفحه ١٣٦ : معاوية ، عن حسان بن أبي يحيى
الكِندي ، قال : سألت سعيد بن جبير عن الزكاة؟ فقال : ادفعها إلى ولاة الأمر
الصفحه ٦٥ : زعم أن المصلحة تقتضي ترك قتل موسى ، لأنّه لم يصدر
عنه إلا الدعوة إلى الله ، والإثبات بالمعجزات القاهرة
الصفحه ٨٩ : (ص)
كان يدعو الناس سرّاً إلى الإسلام في أوّل الأمر ، إشفاقاً منه على هذا الدين
العظيم حتى لا يُخنق في مهده