الصفحه ٨ : ء السلف
والتابعون وإلى ساعتك هذه ، بل وإنك لتقف متحيّراً أمام سيل الرسائل الجامعية التي
تهطل علينا سنوياً
الصفحه ٩ :
الروافض
تبغض أهل البيت» كزيد بن علي وابنه يحيى وأولاد الإمام موسى الكاظم والباقر ، وأثبت مقدرته
الصفحه ١٢ : ، وقد نقلها عنهم بعض دعاة النصرانية المبشّرين ، فهؤلاء
الإمامية الاثني عشرية ويلقّبون بالجعفرية درجات
الصفحه ١٤ : الذي اثبتته الصحاح الستة
هو بالذات المهدي المنتظر الذي تقول به الإمامية ، فإذا كان المهدي ضرب من البدع
الصفحه ٢٦ : الطائفة السيد ابن
طاوس في إقباله ص ٥١ : من صلاحه وحسن عقيدته وقبوله إمامة الصادق عليهالسلام ، وذكر من أصل
الصفحه ٢٨ :
وجوده وبأسه ،
والإمامية حاشاهم عن قذفه بالرّدة عن الدين ، والمفتري عليهم به قد احتمل بهتاناً
الصفحه ٢٩ : الحسين بن
الحسن فإن كان يريد حفيد
الحسن الأثرم ابن الإمام المجتبى؟! فلم يذكر النسّابة فيه إلّا قولهم
الصفحه ٣٥ :
الكتب الأربعة من
الأخبار واجبٌ ، وكذا بما رواه الإماميُّ ودوّنه أصحاب الأخبار منهم ، ونصّ عليه
الصفحه ٣٧ : الإمامين الجوادين
صاحب القبّة والمقام المكين ـ أكذب من مسيلمة الكذّاب الكافر بالله؟!
ما أجرأه على هذه
الصفحه ٣٩ : مدّعي العلم.
تعبّد الإماميّة
بالرقاع الصادرة من المهدي المنتظر
٥ ـ قال تحت عنوان
تعبّد الإمامية
الصفحه ٤٣ : من توقيعات الإمام المنتظر في كتابه الكافي الحافل
المشتمل على ستّة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين
الصفحه ٤٧ : العشرات ، فهل مستند تعبّد الإمامية من بدء الفقه
إلى غايته هذه الصحائف المعدودة؟ أم يحقّ أن تكون تلك
الصفحه ٥ : ........................................ ٣٦
تعبّد الإمامية بالرقاع الصادرة من المهدي
المنتظر.............................. ٣٩
إن الأئمة
الصفحه ١١ : الصريح.
وقسّم الإمامية
على المعتدلة القريبة من الزيدية ، والغلاة القريبة من الباطنية وقال : هم الذين
الصفحه ١٥ : علماء السنة قالوا بمقالة الإمامية وآمنوا بولادة المهدي ولم يدر في ذلك أي
محذور ، وقد أورد الكثير منهم