الصفحه ٦٩ : هنا هو الهداية وهي تتصوَّر على قسمين : هداية مستقلة ،
وهداية معتمدة على إذنه سبحانه ، والآيتان بصدد
الصفحه ٦١ :
كما يأمرنا
بالتسليم على نبيّه والصلوات عليه ويقول بصريح القول : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ
الصفحه ٣١ :
وعلى ذلك تخرج
الآية عن الدلالة على الشفاعة المصطلحة بين المفسّرين وعلماء الكلام ، وإنّما
اخترنا
الصفحه ٩٥ :
٧٢ ـ قال علي بن الحسين
عليهماالسلام : «اللهمّ صلّ على محمد وآل محمد وشرّف بنيانه وعظّم
برهانه
الصفحه ٥٩ :
وعلى ذلك فلو كان
الشفيع أحد الشهداء في سبيل الله تعالى فهل يكون هذا المطلب لغواً؟!
٢ ـ إنّ
الصفحه ٧٤ : مضمون الآية تقف على أنّ المشركين
كانوا يقومون بعملين :
١ ـ عبادة الآلهة
ويدل قوله عليه
الصفحه ٦٠ : : (النَّارُ يُعْرَضُونَ
عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣٠ : يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ* وَما ذلِكَ عَلَى اللهِ بِعَزِيزٍ) (فاطر / ١٥ ـ ١٧)
وقوله سبحانه
الصفحه ٦٨ :
وأمّا الحضور عند
المراقد التي تضم الأجساد والأبدان فلأجل أنّه يبعث على التوجه إلى صاحب تلك
الأجساد
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فسألوه أن يستعملهم على صدقات المواشي وقالوا : يكون لنا
هذا السهم الذي جعله للعاملين عليها فنحن
الصفحه ٢٤ :
والمالكية
والرازقية ، وتوفّي الأرواح والعلم بالغيب والإشفاء بالله سبحانه ، كما عليه أكثر
الآيات
الصفحه ٣٩ :
ج ـ الأصل هو السلامة
دلّت التجارب
والبراهين العقلية على أنّ الأصل الأوّلي في الخليقة هو السلامة
الصفحه ٤٥ :
المعاصي ، ويرتكبون الذنوب تعويلاً على ذلك الرجاء.
وفي هذا الموقف
يقول سبحانه ردّاً على تلك العقيدة
الصفحه ٤٦ : أهل الصلاة. وأجمعت المعتزلة على خلاف ذلك ، وزعموا أنّ الوعيد بالخلود في
النار عام في الكفّار وجميع
الصفحه ٥٥ : : «من أمرك هذا؟» أو «من علّمك هذا؟» أو «من
دلّك على هذا؟» قال : ما أمرني به أحد إلّا نفسي ، قال : «فإنّك