الصفحه ١١ :
منها قوله تعالى :
(فَلا أَنْسابَ
بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ) (المؤمنون / ١٠١)
، مع
الصفحه ٢٠ :
د ـ (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ
شُفَعاءَ قُلْ أَوَلَوْ كانُوا لا يَمْلِكُونَ شَيْئاً وَلا
الصفحه ٣٦ :
٤
مبرّرات الشفاعة
هناك مبررات لجعل
الشفاعة من أسباب المغفرة ورفع العذاب ، نورد بعضها على سبيل
الصفحه ٣٧ : أنّ العمل بنفسه ما لم تنضم إليه رحمته الواسعة لا يُنقِذ
الإنسان من تبعات تقصيره ، قال سبحانه : (وَلَوْ
الصفحه ٤٢ :
سلوكه على شرائط الشفاعة حتى يستحقّها ، ولا يحرمها.
نعم ، إنّ الاعتقاد
بالشفاعة المطلقة ، المحرّرة من
الصفحه ٦٥ : من مخاطبة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لواحدٍ واحدٍ من أهل القليب ، ومناداتهم بأسمائهم وتكليمهم
كما
الصفحه ٧٥ : ).
السؤال الخامس : إن
طلب الشفاعة دعاء الغير ، وهو عبادة له
طلب الحاجة من
غيره سبحانه حرام فانّ ذلك دعا
الصفحه ٨٦ : الرجل من أهل النار على
الرجل فيقول : يا فلان أما تذكر يوم استقيت فسقيتك شربة؟ قال : فيشفع له ، ويمرّ
الصفحه ٩٢ :
العلماء ثمّ الشهداء» (٣).
٦٣ ـ قال علي عليهالسلام لولده محمد الحنفية : «اقبل من متنصّل عذره ، فتنالك
الصفحه ٩٤ : عليهمالسلام
:
٦٩ ـ قال الحسن عليهالسلام : «إنّ النبي قال في جواب نفر من اليهود سألوه عن مسائل :
وأمّا
الصفحه ١٠٠ : له رجل من القوم
: هل يحتاج المؤمن إلى شفاعة محمد؟ قال : نعم ، إنّ للمؤمنين خطايا وذنوباً وما من
أحد
الصفحه ١٠٩ :
اثر الشفاعة عند أهل
السنة والشيعة الإمامية هو إسقاط العقاب...................... ٤٥
نقل كلماتٍ من
الصفحه ٤ : هنا يجب على
المسلم أن يهتم بالجانبين ، فيعمل لآخرته كما يعمل لدنياه ، ويتزوّد من حياته
الحاضرة لحياته
الصفحه ٢٨ :
ينازعه في هذا
الحق أو يشاركه فيه (لاحظ الصنف الخامس من الأصناف السبعة).
٢ ـ شفاعة فئة
خاصة من
الصفحه ٣٤ :
غير ذلك من الآيات التي تكشف عن أنّ توبة العبد تجلب المغفرة بلا واسطة أحد وقد
تصل بتوسيط واسطة هي من