الصفحه ٨٧ :
فإنّه من صلّى عليّ صلاة صلّى الله عليه عشراً ، ثمّ سلوا الله عزوجل لي الوسيلة فمن سأل الله لي الوسيلة
الصفحه ٩٩ : يغني عنهم من الله أحد من
خلقه شيئاً ، لا ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل ولا من دون ذلك فمن سرّه أن تنفعه شفاعة
الصفحه ٥ :
كلّ من بيني وبينه قرابة».
قالت : فما تركنا
أحداً إلّا جمعناه ، فنظر إليهم ثمّ قال : «إنّ شفاعتنا لا
الصفحه ١٩ : نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ
قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا
لَنا أَوْ
الصفحه ٢٣ :
كالأصنام فهؤلاء
لا يملكون الشفاعة إلّا من شهد بالحق وهم يعلمون ، أي شهد بعبوديّة ربّه
ووحدانيّته
الصفحه ٢٧ : / ٥) إلى
غير ذلك من الآيات الواردة في حق المشركين والكافرين والظالمين والمفسدين ؛ وهؤلاء
كما قطعوا علاقتهم
الصفحه ٣٣ : ، ولا يتخلّص من تبعات المعاصي ، كما أنّ خطاب القرآن والأنبياء وحده ـ من دون أن يكون هناك من يسمع قولهم
الصفحه ٤٥ : الباعثة على الجرأة : (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ) (البقرة / ٢٥٥).
ويقول أيضاً
الصفحه ٥١ : تحت هذه الشفاعة (١).
نرى أنّ الإمام
الرازي جعل قول الملائكة في حق المؤمنين والتائبين ، من أقسام
الصفحه ٥٦ : أنّ البخاري يطلق
لفظ الاستشفاع على الدعاء وطلبه من الإمام في العام المجدب ، من دون أن يخطر بباله
أنّ
الصفحه ٥٩ : القران يعدّ النبي شهيداً على الأُمم جمعاء ، ويقول سبحانه : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ
الصفحه ٨٣ : » (٢).
١٩ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ الله يخرج قوماً من النار بالشفاعة» (٣).
٢٠ ـ قال
الصفحه ٨٤ :
أن يشفعوا فيشفعون
ويخرجون من كان في قلبه ما يزن ذرة من إيمان» (١).
٢٣ ـ قال رسول
الله
الصفحه ١٠٣ : عليهماالسلام ناقلاً عن علي عليهالسلام : «من كذّب بشفاعة رسول الله لم تنله» (٢).
١٠٧ ـ قال علي بن
موسى الرضا
الصفحه ٦ :
ويواصل مسيرة
تكامله في ثقة وطمأنينة.
ومن هذه النوافذ :
التوبة والإنابة والاستغفار ، ومنها