الصفحه ٧١ : أم لم يشأ. بل إنّما تتحقق إرادته وعلاقته بهدايتهم إذا وقعت في إطار إرادته
، سبحانه ومشيئته من غير فرق
الصفحه ٧٢ :
على هامش السؤال
لا شك أنّ الشفاعة
لله كما هو صريح الآية وما يرجع إليه سبحانه لا يُطلَب من غيره
الصفحه ٧٦ : لمصيره في عاجله وآجله ، وإن
كان مخلوقاً أيضاً. والمراد من الدعاء في قوله تعالى : (فَلا تَدْعُوا مَعَ
الصفحه ١٠٢ :
حتى يأتي باب الجنة فيدقّ فيقال له : من هذا ـ والله أعلم ـ فيقول : محمد! فيقال :
افتحوا له ، فإذا فتح
الصفحه ٧ :
١
موقف علماء الإسلام
من الشفاعة
أجمع علماء الأُمة
الإسلاميّة على أنّ النبيّ
الصفحه ١٢ :
يوم القيامة ثلاث
شفاعات ـ إلى أن قال : ـ وأمّا الشفاعة الثالثة فيشفع في من استحقّ النار وهذه
الصفحه ٢١ :
أ ـ (وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ
أَنْ يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٤٦ :
النار موجهة إلى
الكفّار خاصّة ، دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة بالله تعالى ، والإقرار بفرائضه
من
الصفحه ٤٧ : : (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٠ :
وإنّما ندّعي أنّا قد جئنا بقسم كبير من الأحاديث (١).
أحاديث الشفاعة عند
أهل السنّة : (٢)
١ ـ قال رسول
الصفحه ١٠٥ : نقلناها من الصحاح والمسانيد لأهل السنّة والمجاميع
الحديثية للشيعة الإمامية والواجب هنا هو الوقوف على مضمون
الصفحه ١٨ : يعتقدون بأنّ أنبياءهم وأسلافهم يشفعون لهم وينجُّوهم
من العذاب سواء كانوا عاملين بشريعتهم أو عاصين ، وأنّ
الصفحه ٣١ : : (ما مِنْ شَفِيعٍ
إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ) مصرِّحاً بأنّ كل تأثير وتدبير في سبب من الأسباب إنّما هو
الصفحه ٥٤ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «بأبي أنت وأُمي اذكرنا عند ربك واجعلنا من بالك» (٣).
٥ ـ روي أنّه لمّا
الصفحه ٦٠ : أَشَدَّ الْعَذابِ) (غافر / ٤٦).
٤ ـ هذا هو الذكر
الحكيم ينقل بياناً عن الرجل الذي جاء من أقصى المدينة