الصفحه ٦٠ : أَشَدَّ الْعَذابِ) (غافر / ٤٦).
٤ ـ هذا هو الذكر
الحكيم ينقل بياناً عن الرجل الذي جاء من أقصى المدينة
الصفحه ٨٦ : حديث : «لا يصبر على لأوائها (أي المدينة) وشدتها إلّا
كنت له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة» (٣).
٣٧
الصفحه ٢٧ :
قطع رابطة العبد مع الله سبحانه حتى صاروا أوضح مصداق لقوله سبحانه : (نَسُوا اللهَ فَأَنْساهُمْ
الصفحه ٤٢ :
يبلغ حداً لا تنفع
معه شفاعة الشافعين ، فعند ذاك سوف يعيدُ النظر في سيرته الشخصيّة ، ويحاول تطبيق
الصفحه ٤٧ : لَذُو مَغْفِرَةٍ
لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ) (الرعد / ٦) أي
تشملهم المغفرة مع كونهم ظالمين.
وقال سبحانه
الصفحه ٧٧ : صحيحاً ، ولو طلبه من الأحجار المنضودة حول البئر يكون الدعاء
والطلب منها لغواً مع كون الدعاء والطلب هذا في
الصفحه ٩٤ : شفاعتي ففي أصحاب الكبائر ما خلا أهل الشرك والظلم» (٢).
٧٠ ـ عن الحسين عليهالسلام وهو ينقل كلام جده معه
الصفحه ١١ :
منها قوله تعالى :
(فَلا أَنْسابَ
بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ) (المؤمنون / ١٠١)
، مع
الصفحه ٦٣ : نترك نقلها للاختصار.
السنّة لا تتفق مع
عدم السماع
إنّ السنّة
الكريمة ، عدل القران ، يُحتَجُّ بها
الصفحه ٦٥ : التاريخية الإسلامية
المسلّمة ، ويبادر قبل التحقيق ويقول : إنّ هذه القضية غير صحيحة ، لأنّها لا
تنطبق مع
الصفحه ٢٠ : عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا
يُنْقِذُونِ) (يس / ٢٣).
والحاصل أنّ القرآن مع أنّه فنّد العقائد الجاهلية
الصفحه ٢٤ : القرآنية ، بينما تنسب هذه الأفعال في آيات أُخرى إلى غير الله من عباده.
فكيف ينسجم هذا الانحصار مع هذه
الصفحه ٢٦ : السبعة المذكورة.
٢ ـ الشفاعة في
حقّ من قطعوا علاقاتهم الإيمانية مع الله سبحانه
الصفحه ٢٩ :
٣
حقيقة الشفاعة
إنّ الشفاعة في
القرآن الكريم على معان أو أقسام ثلاثة :
أ ـ الشفاعة
التكوينية
الصفحه ٣٨ : يذكّرهم برحمته الواسعة ومغفرته
العامة التي تشمل كل شيء ، إلّا من بلغ من الخبث والرداءة درجة لا يقبل معها