الصفحه ٢٦ :
شفاعتهم بإذن الله
سبحانه في حقّ من يشاء الله ويرضاه.
ج ـ (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ
الصفحه ٧٧ :
للمشفوع إليه.
وإلّا فيكون طلب الحاجة كسائر الطلبات من غيره سبحانه الذي لا يشك ذو مسكة في عدم
كونه
الصفحه ١٠٧ :
ه ـ علي من
الشفعاء ، فلاحظ الرقم التالي : ٦١.
و ـ فاطمة من
الشفعاء ، فلاحظ : ٦٠ ، ٨٢
الصفحه ٧١ : أم لم يشأ. بل إنّما تتحقق إرادته وعلاقته بهدايتهم إذا وقعت في إطار إرادته
، سبحانه ومشيئته من غير فرق
الصفحه ١٠٢ :
حتى يأتي باب الجنة فيدقّ فيقال له : من هذا ـ والله أعلم ـ فيقول : محمد! فيقال :
افتحوا له ، فإذا فتح
الصفحه ٧ :
١
موقف علماء الإسلام
من الشفاعة
أجمع علماء الأُمة
الإسلاميّة على أنّ النبيّ
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن أقربكم منّي غداً وأوجبكم عليَّ شفاعة : أصدقكم
لساناً وأدّاكم لأمانتكم وأحسنكم خلقاً
الصفحه ١٠٥ : نقلناها من الصحاح والمسانيد لأهل السنّة والمجاميع
الحديثية للشيعة الإمامية والواجب هنا هو الوقوف على مضمون
الصفحه ١٨ : يعتقدون بأنّ أنبياءهم وأسلافهم يشفعون لهم وينجُّوهم
من العذاب سواء كانوا عاملين بشريعتهم أو عاصين ، وأنّ
الصفحه ٣١ : : (ما مِنْ شَفِيعٍ
إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ) مصرِّحاً بأنّ كل تأثير وتدبير في سبب من الأسباب إنّما هو
الصفحه ٨٧ :
فإنّه من صلّى عليّ صلاة صلّى الله عليه عشراً ، ثمّ سلوا الله عزوجل لي الوسيلة فمن سأل الله لي الوسيلة
الصفحه ٢٣ :
كالأصنام فهؤلاء
لا يملكون الشفاعة إلّا من شهد بالحق وهم يعلمون ، أي شهد بعبوديّة ربّه
ووحدانيّته
الصفحه ٥٦ : أنّ البخاري يطلق
لفظ الاستشفاع على الدعاء وطلبه من الإمام في العام المجدب ، من دون أن يخطر بباله
أنّ
الصفحه ٨٣ : » (٢).
١٩ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ الله يخرج قوماً من النار بالشفاعة» (٣).
٢٠ ـ قال
الصفحه ١٠٣ : عليهماالسلام ناقلاً عن علي عليهالسلام : «من كذّب بشفاعة رسول الله لم تنله» (٢).
١٠٧ ـ قال علي بن
موسى الرضا