الصفحه ٣٧ : يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٨١ : من مات ولا يشرك بالله شيئاً»
(٢).
٤ ـ قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم في تفسير قوله : (عَسى
الصفحه ٨٢ :
قال لا إله إلّا
الله خالصاً من قلبه أو نفسه» (١).
١٠ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٢ : مودّتنا شفاعة» (٢).
٦٢ ـ قال علي عليهالسلام : «ثلاثة يشفعون إلى الله عزوجل فيشفّعون :
الأنبياء ، ثمّ
الصفحه ٤ : هنا يجب على
المسلم أن يهتم بالجانبين ، فيعمل لآخرته كما يعمل لدنياه ، ويتزوّد من حياته
الحاضرة لحياته
الصفحه ٥٧ :
الأسئلة مطروحة على صعيد واحد ولأجل ذلك نذكر كلّ واحدٍ بعنوان يُعرّف مغزاه ،
والجميع يرجع إلى طلب الدعاء من
الصفحه ٦٤ : غادر
المشركون ساحة القتال هاربين صوب مكة مخلّفين وراءهم سبعين قتيلاً من صناديدهم
وساداتهم وفتيانهم
الصفحه ٩٥ : ، وثقّل ميزانه ، وتقبّل شفاعته» (١).
٧٣ ـ قال علي بن
الحسين عليهماالسلام : «فإنّي لم آتك ثقة منّي بعمل
الصفحه ٩٦ : ليشفع لثلاثين إنساناً ، فعند
ذلك يقول أهل النار : فما لنا من شافعين ، ولا صديق حميم» (٢).
٨٠ ـ سئل
الصفحه ٣٨ : من قوله عليهالسلام : «يا من سبقت رحمتُه غضبَه».
كيف لا! ونحن نرى
أنّ الله سبحانه يعد القانط من
الصفحه ٧٣ :
والاجازة ، قال
سبحانه : (وَلا يَمْلِكُ
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ٩١ :
لشفاعة المؤمنين
من أُمتي يوم القيامة ففعل ذلك» (١).
٥٤ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٥ :
٢٨ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يشفع الشهيد في سبعين إنساناً من أهل بيته» (١).
٢٩
الصفحه ٦٩ :
عمره في تفسير القران. وإليك بيانه : إنّ الآيتين في مقام بيانِ أمرٍ آخر وهو
أنّ المراد من الإسماع
الصفحه ٩ :
القول إجماع
الإمامية إلّا من شذّ منهم ، وقد نطق به القرآن ، وتظاهرت به الأخبار ، قال الله تعالى في