الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولفيفاً من الأولياء والصالحين يشفعون عند الله في ظروف
خاصة وأنّهم مأذونون من جانبه سبحانه يوم
الصفحه ٧١ : أم لم يشأ. بل إنّما تتحقق إرادته وعلاقته بهدايتهم إذا وقعت في إطار إرادته
، سبحانه ومشيئته من غير فرق
الصفحه ٧٢ : .
والمسئول والمطلوب
من النبي والصالحين هو الشفاعة المرخّصة المحدّدة ، من الله سبحانه ، أي ما رخّص
لهم في أن
الصفحه ٧٤ :
وجذورها ، لا
بالاغترار بظاهرها.
فالفرق واضحٌ بين
عمل المسلم والمشرك لأنّك إذا أمعنتَ النظر في
الصفحه ٨١ : من مات ولا يشرك بالله شيئاً»
(٢).
٤ ـ قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم في تفسير قوله : (عَسى
الصفحه ٩٥ : لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شفاعة في أُمته» (٥).
٧٧ ـ قال محمد بن
علي الباقر عليهماالسلام
الصفحه ٩٧ : إلى النار لتشفعي فيه فأُشفّعك ليتبيّن لملائكتي وأنبيائي ورسلي
وأهل الموقف موقفك منّي ومكانتك عندي فمن
الصفحه ١٠٠ : الباقر عليهماالسلام في تفسير قوله : (عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ
رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً) قال : «هي الشفاعة
الصفحه ١٠٨ : ء................................................. ٧
(٢)
الشفاعة
في القران الكريم
الآيات المتعلقة
بالشفاعة على أصناف
الصفحه ١٠٩ : أكابر
العلماء في ذلك المضمار..................................... ٤٦
اثر الشفاعة عند
المعتزلة هو ترفيع
الصفحه ٣٥ : ، فكذلك الدعاء يجب الإيمان بتأثيره في جلب المغفرة
، ودفع العذاب وإن لم تعلم كيفية تأثيره.
الصفحه ٣٦ : عمله الصالح كما صُرّح به في الآيات
فلما ذا جعلت الشفاعة وسيلة للمغفرة وسبباً لرفع العذاب ، أوَليس الله
الصفحه ٤٤ : والوثنيين في أمر الشفاعة ، أنّ الشفاعة الدارجة بينهم ـ خصوصاً
اليهود ـ كانت مبنيّة على
الصفحه ٥٦ : أنّ البخاري يطلق
لفظ الاستشفاع على الدعاء وطلبه من الإمام في العام المجدب ، من دون أن يخطر بباله
أنّ
الصفحه ٨٢ : : «أنا أوّل شافع في الجنة» (٢).
١١ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «شفاعتي لكل مسلم