الصفحه ٦٣ :
يَغْنَوْا
فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كانُوا هُمُ الْخاسِرِينَ* فَتَوَلَّى
عَنْهُمْ
الصفحه ٦٦ : : أنّ رجلاً كان يختلف إلى عثمان بن
عفان في حاجة له ، وكان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقى ابنَ
الصفحه ٦٧ : ومن كل مسلم ، بأنّه لا اختلاف في القران ولا تعارض بين آياته فنقول :قال سبحانه : (فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ
الصفحه ٨٩ :
تكذيباً بالشفاعة
حتى لقيت جابر بن عبد الله فقرأت عليه كل آية أقدر عليها يذكر الله فيها خلود أهل
الصفحه ٩١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يقول الرجل من أهل الجنة يوم القيامة : أي ربّي عبدك
فلان سقاني شربة من ماء في الدنيا ، فشفّعني
الصفحه ٩٣ : : ربّ سلّم شيعتي ومحبّي وأنصاري ومن تولّاني في
دار الدنيا فإذا النداء من بطنان العرش : قد أُجيبت دعوتك
الصفحه ٩٤ : عليهمالسلام
:
٦٩ ـ قال الحسن عليهالسلام : «إنّ النبي قال في جواب نفر من اليهود سألوه عن مسائل :
وأمّا
الصفحه ٩٦ : محمد بن
علي الباقر عليهماالسلام عن أرجى آية في كتاب الله؟ فقال الإمام عليهالسلام للسائل (بشر بن شريح
الصفحه ٩٩ :
شَفّعوا في ناصب
ما شُفّعوا» (١).
٩٣ ـ قال جعفر بن
محمد الصادق عليهماالسلام : «إنّ المؤمن ليشفع
الصفحه ١٠٣ : عليهماالسلام : «مذنبوا أهل التوحيد لا يخلّدون في النار ويخرجون منها
والشفاعة جائزة لهم» (٣).
١٠٨ ـ قال علي بن
الصفحه ٣ :
أهميّة كبرى للعقيدة الصحيحة لأنّها تشكّل حجر الزاوية في سلوكهم ومناراً يضيءُ
دروبهم وزاداً لمعادهم
الصفحه ٧ : .
إنّ الشفاعة من
المعارف القرآنية التي لا يصح لأحد من المسلمين إيجاد الخلاف والنقاش في أصلها ،
وإن كان
الصفحه ١٤ : ، فإذا مات استشفع الله فيه نبيه (١).
١٨
ـ وقال السيد سابق :
المقصود بالشفاعة سؤال الله الخير للناس في
الصفحه ١٥ : في خصوص هذا الفصل والغرض إراءة نماذج من كلماتهم. وهي نصوص وتصريحات لا تترك
ريباً لمرتاب ، ولا شكاً
الصفحه ٢١ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
ما لَكُمْ مِنْ