الصفحه ١٠٦ :
١٦ ، ٥٥ ، ٥٨ ، ٦٥
، ٦٦ ، ٨٥ ، ١٠٩ وغيرها من الروايات.
٣ ـ إنّ الشفاعة
كما تحفظ من دخول النار
الصفحه ١٥ : ء الإسلام من هذه المسألة
المهمة. والاستقصاء لكلمات المفسّرين والمحدّثين والمتكلّمين ، يدعونا إلى تأليف
مفرد
الصفحه ٧٨ :
الوصف يرجع إلى
الله سبحانه.
وبذلك يبدو أنّ ما
تدل عليه الآيات القرانیة من أنّ طلب الحاجة من
الصفحه ١٠ :
للرسل والأخيار في
حقّ الكبائر بالمستفيض من الأخبار (١).
وقد أيّد
التفتازاني في «شرح
العقائد
الصفحه ٧٦ : لمصيره في عاجله وآجله ، وإن
كان مخلوقاً أيضاً. والمراد من الدعاء في قوله تعالى : (فَلا تَدْعُوا مَعَ
الصفحه ٢١ :
أ ـ (وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ
أَنْ يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ
الصفحه ١٧ : بحكم
السياق ، قسم خاص من الشفاعة. أضف إلى ذلك أن الظاهر هو نفي الشفاعة في حق الكفار
بدليل ما ورد في ذيل
الصفحه ١٩ : نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ
قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا
لَنا أَوْ
الصفحه ٢٧ : / ٥) إلى
غير ذلك من الآيات الواردة في حق المشركين والكافرين والظالمين والمفسدين ؛ وهؤلاء
كما قطعوا علاقتهم
الصفحه ٤٥ : الباعثة على الجرأة : (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ) (البقرة / ٢٥٥).
ويقول أيضاً
الصفحه ٩٢ : مودّتنا شفاعة» (٢).
٦٢ ـ قال علي عليهالسلام : «ثلاثة يشفعون إلى الله عزوجل فيشفّعون :
الأنبياء ، ثمّ
الصفحه ٤ : هنا يجب على
المسلم أن يهتم بالجانبين ، فيعمل لآخرته كما يعمل لدنياه ، ويتزوّد من حياته
الحاضرة لحياته
الصفحه ٥٧ :
الأسئلة مطروحة على صعيد واحد ولأجل ذلك نذكر كلّ واحدٍ بعنوان يُعرّف مغزاه ،
والجميع يرجع إلى طلب الدعاء من
الصفحه ٣٨ : من قوله عليهالسلام : «يا من سبقت رحمتُه غضبَه».
كيف لا! ونحن نرى
أنّ الله سبحانه يعد القانط من
الصفحه ٧٣ :
والاجازة ، قال
سبحانه : (وَلا يَمْلِكُ
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنْ