الصفحه ١٤ :
بشفاعته ، بل
وغيره من الشفعاء إلّا أنّ رجاءها من الله ، فالمتعيّن على كل مسلم صرف وجهه إلى
ربّه
الصفحه ١٠٧ : .
م ـ من كان حافظاً
للرحم مؤدياً للأمانة يشفع ، لاحظ : ٥٦.
ما ذكرناه عصارة
هذه الروايات والوقوف على
الصفحه ٨٠ :
، ٣٧٤ ، ولاحظ ١٠٢ / ٣١ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٣٥ ، ٣٦ ، ٤٤ ، ٤٧ ، ٧١ ، ١٧١ ، ١٨١ ، ١٨٣ ،
إلى غير ذلك من الموارد
الصفحه ٨٧ :
٤٠ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ، ثمّ صلّوا عليّ
الصفحه ٥٦ : وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ
وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ) (المنافقون / ٥)
فكلّ ما يدل على جواز طلب الدعاء من المؤمن
الصفحه ٩٥ : ، وثقّل ميزانه ، وتقبّل شفاعته» (١).
٧٣ ـ قال علي بن
الحسين عليهماالسلام : «فإنّي لم آتك ثقة منّي بعمل
الصفحه ٦٢ : من آياته على أنّ الأنبياء كانوا يكلّمون الموتى ويخاطبونهم.
ونلمس ذلك بوضوح في قصتي صالح وشعيب.
أمّا
الصفحه ١٠٢ : ، والمراد من «استقبل ربه» : استقبل رضوانه
أو باب رحمته أو ما يناسب ذلك كما ورد في الحديث المروي عن الإمام
الصفحه ١٠٦ : مفصّلة عن الشفعاء وإليك أسماءهم مع الإشارة
إلى الأحاديث الدالّة عليها.
أ ـ الرسول الأكرم
الصفحه ١٠ : المقام المحمود لسيّد
البشر ، عليه أفضل الصلاة والسلام.
وقد وردت آيات
كثيرة ترشد إلى تعدّد أيامها
الصفحه ٢٨ : ء وخصوصياتهم في هذه الآيات دون ما تقدمها.
وبالوقوف على هذه
الأصناف السبعة بإمكاننا تمييز الشفاعة المرفوضة عن
الصفحه ٥٧ :
الأسئلة مطروحة على صعيد واحد ولأجل ذلك نذكر كلّ واحدٍ بعنوان يُعرّف مغزاه ،
والجميع يرجع إلى طلب الدعاء من
الصفحه ٦ :
تمهيد الطريق للعصاة ، لما للشفاعة من شروط وقيود ، بل هي عملية زرع الأمل ، والرجاء
في النفوس ، ما دام
الصفحه ٩٨ :
٨٦ ـ قال جعفر بن
محمد الصادق عليهماالسلام : «من أنكر ثلاثة أشياء فليس من شيعتنا : المعراج
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث : «إذا بلغ الرجل التسعين غفر الله ما تقدّم من
ذنبه وما تأخّر وسمي أسير الله في الأرض