الصفحه ٩٤ : يوم القيامة» (٣).
٧١ ـ قال علي بن
الحسين عليهماالسلام في الدعاء الثاني من صحيفته : «عرّفه في أهله
الصفحه ٦٧ : ).
فالآيتان صريحتان
في امتناع إسماع الموتى.
والجواب على هذا
واضح : فإنّ هاتين الآيتين ناظرتان إلى الأجساد
الصفحه ١٣ : ذلك مما
يطلب من الله لا منهم ـ إلى أن قال : ـ إنّ الشفاعة حقّ في الآخرة ، ووجب على كلّ
مسلم الإيمان
الصفحه ٣ : والسلام على سيد رُسُله ، وخاتم أنبيائه وآله ومن سار على
خطاهم وتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
يولي المسلمون
الصفحه ١٠٨ :
فهرس الموضوعات
(١)
موقف
علماء الإسلام من الشفاعة
اتفاق علماء الإسلام
على انّ الشفاعة من صميم
الصفحه ١٨ :
٢ ـ الصنف الثاني :
ما يفنّد عقيدة اليهود في الشفاعة
وهو الآيات التي
خاطبت اليهودَ الذين كانوا
الصفحه ٧٩ : والمسانيد
والسنن وسائر الكتب الحديثية لوقفت على جمهرة كبرى من الأحاديث حول الشفاعة بحيث
تدفع الإنسان إلى
الصفحه ٤٣ :
ه ـ الأمر بيده
سبحانه أوّلاً وآخراً
ما ذكرناه من
الوجوه هي مبررات الشفاعة والجهات التعليلية
الصفحه ٩٢ : مودّتنا شفاعة» (٢).
٦٢ ـ قال علي عليهالسلام : «ثلاثة يشفعون إلى الله عزوجل فيشفّعون :
الأنبياء ، ثمّ
الصفحه ٥ :
، وربّما بدرتْ منه معصية ، واستحوذ عليه الشيطان ، ووقع في شباكه وشراكه ، فعصى
من حيث لا يريد ، وخالف من حيث
الصفحه ٥١ : يَشْفَعْ
شَفاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْها) (النساء / ٨٥) عن
مقاتل : «إنّ الشفاعة إلى الله إنّما
الصفحه ٣٨ :
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ
اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ
الصفحه ٧٧ : ) وعلى ذلك فالمنهيُّ هو دعوة الغير ، وجعله مع الله ، لا ما
إذا دعا الغيرَ معتقداً بأنّه عبدٌ من عباده لا
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن أقربكم منّي غداً وأوجبكم عليَّ شفاعة : أصدقكم
لساناً وأدّاكم لأمانتكم وأحسنكم خلقاً
الصفحه ١٠٣ : عليهماالسلام ناقلاً عن علي عليهالسلام : «من كذّب بشفاعة رسول الله لم تنله» (٢).
١٠٧ ـ قال علي بن
موسى الرضا