الصفحه ١٩ : بَيْنَكُمْ
وَضَلَّ عَنْكُمْ ما كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ) (الأنعام / ٩٤).
ب ـ (وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما
الصفحه ٨ : ه) : اتّفقت الإماميّة على أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يشفع يوم القيامة لجماعة من مرتكبي
الصفحه ٥٤ :
يوم القيامة ولا
تنسني» (١) ولمّا وصلت الرسالة إلى يد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «مرحباً
الصفحه ١٧ : بحكم
السياق ، قسم خاص من الشفاعة. أضف إلى ذلك أن الظاهر هو نفي الشفاعة في حق الكفار
بدليل ما ورد في ذيل
الصفحه ٤٤ : الإسلام ، إلّا أنّ الإسلام طرحها مهذّبةً من ما
علق بها من الخرافات.
وغير خفي على من
وقف على آراء اليهود
الصفحه ٩٠ : ء وسنشير في خاتمة المطاف إلى فذلكة
الروايات وعصارتها في المواضع المختلفة.
هلمّ معي نقرأ ما
روته الإمامية
الصفحه ٨٤ :
أن يشفعوا فيشفعون
ويخرجون من كان في قلبه ما يزن ذرة من إيمان» (١).
٢٣ ـ قال رسول
الله
الصفحه ٥٣ : : قلت : يا رسول الله فإنّي أطلبك ، فقال : «اطلبني أوّل ما
تطلبني على الصراط» (١).
السائل يطلب من
النبي
الصفحه ٣٩ : بالسلامة من حيث العيوب الجسمانية ، بل الأصل هو الطهارة من الأقذار
والأدران المعنوية ، فقد خلق الإنسان على
الصفحه ٤٥ : الإسلام ما اتّفق على نقله المحدِّثون من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ادّخرتُ شفاعتي لأهل الكبائر من
الصفحه ١٢ :
يوم القيامة ثلاث
شفاعات ـ إلى أن قال : ـ وأمّا الشفاعة الثالثة فيشفع في من استحقّ النار وهذه
الصفحه ١٥ :
تعالى يجوز أن
يتفضّل بها على من اجتباهم من خلقه واصطفاهم من عباده وكما يجوز أن يعطي من ملكه
ما شا
الصفحه ٢٥ :
ما
يُبَيِّتُونَ) (النساء / ٨١) وفي
الوقت نفسه ينسبها إلى رسله وملائكته ، ويقول : (بَلى وَرُسُلُنا
الصفحه ٩٦ : البصري) : «ما يقول فيها قومك؟ قال :
قلت : يقولون : (يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا
الصفحه ٣٣ :
ويلبّي نداءهم ـ لا يؤثر ما لم ينضم إليه عمل المكلّف إلى هدايتهم ، وهدايتهم إلى
عمل المكلّف فعندئذٍ تتحقّق