الصفحه ٧٢ : تعالى على أفضلية قوم أن يفوّض إلينا اختيارهم».
قلنا : لا نسلّم ،
فإنّا بيّنا أنّ الأفضلية تستلزم
الصفحه ١٤٤ : هذه المنزلة بالذكر.
قوله في الثاني :
هذا لا يستقيم على مذهبكم ، لأنّ حسن الاستفهام
الصفحه ١٦٠ :
صباه مساويا
للعقلاء الكاملين.
قوله : حصل بإسلام
أبي بكر قوّة وشوكة في الدين لم تحصل بإسلام عليّ
الصفحه ١٠٥ :
قوله : رابعا : لو
أفادت المدح على إيتاء الزكاة حال الصلاة ، إلى آخره.
قلنا : الملازمة
ممنوعة
الصفحه ١٦٣ : ، وظاهر أنّه مع إقبالها إليه لم يلتفت إليها رأسا ، وكان يقول : «يا دنيا
إليك عنّي غرّي غيري ، قد طلّقتك
الصفحه ١١٢ : الكلام وهي (٤) قوله : «ألست أولى منكم بأنفسكم» وذكر المولى عقيب ذلك
دليل يوضح أنّ المقصود بالمولى هو
الصفحه ١٧١ : عليهمالسلام
يقولون بإمامته بعد أبيه.
(٣) الغلاة : الذين
غالوا في عليّ عليهالسلام
بالقول بأنّ الله قد اتّحد
الصفحه ١٦١ :
مؤمنا. والأتقى أفضل ؛ لقوله تعالى : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) (١).
الحادي
والعشرون
الصفحه ٩٢ :
فسواء نكّر أو
عرّف تعريف الطبيعة فإنّه لا يعمّ كلّ خير ، فبقى أن يحمل على بعض الخيرات ، وليس
الصفحه ١٩٧ :
الثاني : أنّ
الإمامة لا يوصف الله تعالى فيها بالبداء ، لإجماع الإمامية على النقل المشهور عن
الأئمة
الصفحه ١٦٥ : ، فتعيّن أن يكون الإمام عليّ عليهالسلام. وإنّما قلنا إنّهما لم يكونا صالحين للإمامة ، لأنّه لا
واحد منهما
الصفحه ٧٥ :
وأمّا قوله : «إنّ
المسلمين ولّوا يوم مؤتة خالد بن الوليد ولم ينكر عليهم ذلك رسول الله
الصفحه ١٤١ : ثبت في اصول الفقه من القول بصيغ العموم ، وإذا كان كذلك وجبت صحّة القسم
الثاني وإلّا لكان الحقّ خارجا
الصفحه ٢١٥ :
رقم الآية
رقم الصفحة
سورة مريم (١٩)
١٢
الصفحه ١٧٤ :
الخامسة : الذين
ادّعوها لأبي جعدة وهم الجعدية.
السابعة : من
المنكرين لإمامة موسى بن جعفر