الصفحه ٢٠٧ : الإنساني إلى الحدّ المذكور إلّا أنّ ذلك من الامور
الممكنة ، والله تعالى قادر على جميع الممكنات ، ومن مذهب
الصفحه ٢٠٤ :
والماهية المركّبة
لا تتحقّق إلّا بمجموع أجزائها ، لكن وإن حصل وجوده وقيامه بأعباء الإمامة ـ وهذان
الصفحه ١٣٩ : القرآن لغير ذلك ، كقوله تعالى (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ) (١) قلنا
الصفحه ١٢٤ : قال الله تعالى : (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ
الصفحه ١٨٧ :
الرجال» (١) وقوله : إنّ ذلك يقتضي أن يكون شاكّا في إمامته.
قلنا : هذا باطل ،
لأنّه في أوّل أمره
الصفحه ٧١ : الدليل يبطل القول بالدعوة.
لا يقال على
الأوّل : أنّه لا امتناع في أن ينصّ الله تعالى على قوم بأعيانهم
الصفحه ١٣١ : الأكثرين جاز من الأقل فإذن الخليل لو ذكره لكان متساهلا
وحينئذ لا يبقى وثوق بنقل اللغة.
قوله : إنّ
الصفحه ١٠٦ : المؤمنين.
قلنا : ذلك لا
يكون حقيقة بل مجازا وأنّه خلاف الأصل.
قوله : حمل الآية
هاهنا على النصرة فيه
الصفحه ٥ : العلمي إذ قال تعالى : (... فَبَشِّرْ
عِبادِ* الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
الصفحه ٩٠ : رجلا ورجلان رجلا فاقتلوا
الثلاثة الذين ليس فيهم عبد الرحمن بن عوف» ، لعلمه أنّ عبد الرحمن لا يقبل إلّا
الصفحه ٩٨ :
قوله : والمؤمنون
والمؤمنات بعضهم أنصار بعض ، وبين قوله : إنّما ناصركم الله ورسوله والذين آمنوا
الصفحه ٩١ : الامور المتقدّمة ، أي إنّ مثل الأمر
قد تركته إلى هذا الحين ما نازعت فيه ، فإن شئت أن اسلّمه أيضا إليك
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآله أيّ مبلغ ، فبات ليلته مهموما ، فلمّا أصبح خرج إلى الناس
ومعه الراية فقال : «لاعطينّ الراية اليوم
الصفحه ٨٧ : العباس قال : «يا عمّ إنّ رسول الله صلّى الله
عليه أوصاني أن لا اجرّد سيفا بعده حتّى يأتيني الناس طوعا
الصفحه ٤٨ :
لهذا المثال في حقّ الله تعالى بحسب قياس الغائب على الشاهد ، فإنّ الفطرة شاهدة
بعلّيته أي بمؤثّرية هذا