الصفحه ٢٧ : ء والفصحاء من
العرب العرباء مع كثرتهم كثرة رمال الدهناء ، وحصى البطحاء ، وشهرتهم بغاية
العصبية والحمية
الصفحه ٣١ : المعارضة مع سهولتها في نفسها.
الثاني : أنه لو قصد الإعجاز بالصرفة لكان الأنسب ترك الاعتناء ببلاغته
وعلو
الصفحه ٤٩ : كالكذب في التبليغ. وجوزه القاضي سهوا ، وعن الكفر ،
وجوزه الأزارقة (١) حيث جوزوا الذنب مع القول بأن كل ذنب
الصفحه ٥٢ : حزب الشيطان ، سيما
مع الإنابة ، وعلى كون الخيرات لعموم كل
__________________
(١) سورة البقرة آية
الصفحه ٥٣ :
فعل وترك. فمسارعة
البعض إليها أو كونه من زمرة الأخيار لا ينافي صدور ذنب عن آخر سيما سهوا أو مع
الصفحه ٥٨ : والنبوة ، ووارثا لهما ، أو إظهارا لإمكان طاعة الله وعبادته مع هذا
الملك العظيم. وقيل: أراد ملكا لا يورث
الصفحه ٦٦ : استحقاق الثواب والكرامة. لا يقال
: لو سلم انتفاء الشهوة والغضب وسائر الشواغل في حق الملائكة ، فالعبادة مع
الصفحه ٦٨ : ) (٢)
وأجيب بأنه مع
كونه تخييلا من الشيطان إنما يفيد الأفضلية على آدم قبل البعثة.
الرابع ـ (عَلَّمَهُ
الصفحه ٧٦ : للعموم ، بل مطلق أو معين هو وقت وقوع القيمة بقرينة
السياق ولا يبعد ان يطلع عليه بعض الرسل من الملائكة أو
الصفحه ٨٠ : ، مع القطع بأنهم كاذبون.
__________________
(١) سورة البقرة آية
رقم ١٠٢.
(٢) سورة المائدة آية
رقم
الصفحه ٩١ : الجزاء ظلما لا
يصح صدوره من الله تعالى ، مع إمكان المناقشة (٤) في أن الواجب لا يتم إلا به ، وأنه لا يكفي
الصفحه ٩٣ : : إن هذه الظواهر مع إرادتها من الكلام وثبوتها في نفس الأمر
مثل للمعاد الروحاني واللذات والآلام العقلية
الصفحه ٩٧ : ، ولا للآخرين بعد إثبات حشر الأجساد ، لأن القول
بإحياء البدن مع تعلق نفس أخرى به تدبر أمره وبقاء نفسه
الصفحه ١٠٣ : للاشتراك ، فضعيف جدا لإطباق أهل اللغة على أنه إحداث
وإيجاد ، مع تقدير سواء كان عن مادة كما في خلقكم من تراب
الصفحه ١٠٦ : له غرض في الإعدام إذ لا منفعة فيه لأحد ، لأنها إنما تكون مع الوجود ،
بل الحياة. وليس أيضا جزا