الصفحه ٧ : تفريطها. والحكمة : تجيء على ثلاثة
معان. الأول الإيجاد ، والثاني العلم. والثالث الأفعال المثلثة كالشمس
الصفحه ٩ : العقل قد لا يكون مع الجزم فيدفعه النبي أو يرفع عنه الاحتمال
، وما لا يدرك حسنه ولا قبحه قد يكون حسنا يجب
الصفحه ١٤ : احتمالات لا يثبت معها المقصود ..
الأول أن يستند ذلك الأمر إلى المدعي لخاصية في نفسه ، أو مزاج في بدنه
الصفحه ٢٠ : ، ونزول الملك والكتاب ، وأما كون ذلك من الله تعالى لنظام المعاش ، ونجاة
المعاد ، وصلاح العباد ، مع نفي
الصفحه ٢٦ :
أن رؤساء العرب مع حذاقتهم وعداوتهم اعترفوا به وأذعنوا ، ولم يطعنوا ، بل نسبوه
لكمال حسنه إلى السحر
الصفحه ٣٠ : إمام الحرمين أن وجه الإعجاز عندنا هو اجتماع الجزالة مع الأسلوب والنظم
المخالف لأساليب كلام العرب من غير
الصفحه ٣٢ :
وأما المقام
الثالث : فأشراف العرب مع كمال حذاقتهم في أسرار الكلام ، وفرط عداوتهم للإسلام لم
يجدوا
الصفحه ٣٤ : لا
يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌ) (٢) مع قوله : (فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ
الصفحه ٥٠ : المقصود بالمعجزة وعن الكفر ، وقد جوزه الأزارقة من
الخوارج بناء على تجويزهم الذنب ، مع قولهم بأن كل ذنب كفر
الصفحه ٦٠ : إثباتا.
فإن قيل : ما بال زلة الأنبياء حكيت بحيث تقرأ بأعلى الصوت على وجه الزمان ،
مع أن الله غفار ستار
الصفحه ٦٢ : يَفْتُرُونَ) (٢).
والمخالفون بأن
إبليس مع كونه من الملائكة (أَبى وَاسْتَكْبَرَ
وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ
الصفحه ٧١ : عَنْكَ
الْيَهُودُ وَلَا النَّصارى) (١).
أي مع أنهم أقرب
مودة لأصل الإسلام ، ولهذا خص الملائكة بالمقربين
الصفحه ٧٥ : رؤسائهم
الذين يزعمون أنهم على شيء مع اجتهادهم في أمور العبادات ، واجتناب السيئات ،
فوقعوا في أولياء الله
الصفحه ٧٧ :
الدارين مع شرف مشاهدة الملك).
حكي عن بعض
الكرامية أن الولي قد يبلغ درجة النبي ، بل أعلى. وعن بعض الصوفية
الصفحه ١١٣ : وعذابه.
والجواب ـ أنه لا عبرة بالاستبعاد مع إخبار الصادق على أنه لو سلم اشتراط الحياة بالبنية ،
فلا