الصفحه ٢٢٧ :
إليه ، خص باسم الدهري. وإن كان لا يثبت الباري تعالى خص باسم المعطل ، وإن كان مع
اعترافه بنبوة النبي
الصفحه ٢٣١ : ء أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم علي (رضي
الله عنهم) والأفضلية بهذا الترتيب مع تردد فيها بين عثمان
الصفحه ٢٣٤ : ، والقدح في الخلفاء
الراشدين ، مع القطع بأنه ليس للبحث عن أحوالهم ، واستحقاقهم وأفضليتهم كثير تعلق
بأفعال
الصفحه ٢٣٦ : سائر الخوارج بآراء قال ابن حجر العسقلاني قدم مكة ، وله مقالات معروفه وأتباع
انقرضوا ، كان أول أمره مع
الصفحه ٢٣٩ : واختيار لا عجز واضطرار ، والحديث مع أنه من باب
الآحاد يحتمل الصرف إلى الخلافة على وجه الكمال. وهاهنا بحث
الصفحه ٢٤٤ : الإجماع فهو أنه لما قال
الأنصار يوم السقيفة : منا
__________________
ـ وانصرف وهو على
راحلته ومعه بلال
الصفحه ٢٤٥ : الأعصار أن يكون الملك والسياسة في قبيلة مخصوصة ، وأهل بيت معين حتى
يرى الانتقال عنه من الخطوب العظيمة
الصفحه ٢٥١ : ء من مقدمات الدليل على الإجمال ، وإن وقع
بالمنع المجرد ، أو مع السند سمي نقضا تفصيليا لأنه منع مقدمة
الصفحه ٢٥٤ : .
(٣) الصالحية : أصحاب
الصالحي ، وهم جوزوا قيام العلم والقدرة ، والسمع والبصر مع الميت ، وجوزوا خلو
الجوهر عن
الصفحه ٢٦٥ : المتخلفين. محل نظر. ثم الإجماع
على إمامته على أهليته لذلك ، مع أنها من الظهور بحيث لا يحتاج إلى البيان
الصفحه ٢٧٧ : ، ومنع فاطمة الزهراء (رضي الله
تعالى عنها) فدك مع أنها ادعت النحلة ، وشهد علي وأم أيمن ، وصدق لأزواج في
الصفحه ٢٧٨ : الله تعالى
عنها) فدك وهي قرية بخيبر مع أنها ادعت أن النبي (صلىاللهعليهوسلم) قد نحلها إياها ، ووهبها
الصفحه ٢٨٤ : الشافعي (رضي الله تعالى عنه) وأباحه أبو حنيفة (رحمهالله تعالى).
ومنها أنه جعل
الخلافة شورى بين ستة مع
الصفحه ٢٨٩ :
ومحمد بن مسلمة ،
إلا أنهم استعفوا (١) عن القتال مع أهل القبلة لما رووا في هذا المعنى من
الأحاديث
الصفحه ٢٩٣ : بماله ، واساني بنفسه ، وجاهد معي ساعة الخوف.
وقوله (صلىاللهعليهوسلم) لأبي الدرداء حين كان يمشي أمام