الصفحه ٨٥ : (٢) ، فلا حكم عليه. ورد بعد تسليم عدم ثبوت المعدوم أن
التمييز والثبوت عند العقل كاف لصحة الحكم. كما يقال
الصفحه ٨٧ : ظاهر. وعندنا
أن التميز والثبوت عند العقل كاف في صحة الحكم ، والاحتياج إلى الثبوت العيني إنما
هو عند
الصفحه ٨٨ : ، وذاك مبتدأ وفي زمان آخر ولا المناقشة في أن هذا نفس
الأول أو مثله. وهذا القدر كاف في إثبات الحشر (٣) ولا
الصفحه ٩٣ : النفوس وشقاوتها بعد مفارقة الأبدان
على وجه يفهمه العوام ، فإن الأنبياء مبعوثون إلى كافة الخلائق لإرشادهم
الصفحه ١١٥ : المحالين كاف في المبالغة وإثبات الإماتة والإحياء ، فقوله تعالى : (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
الصفحه ١٢٨ : تربى عليها. ورد بأن شمول
الوعد والوعيد للكل ، وغلبة ظن الوفاء بهما ، وكثرة الأخبار والآثار في ذلك كاف
الصفحه ١٩٩ : تصديق بالله وحده. وهو غير كاف بالاتفاق.
والثاني تصديق باللسان فقط ، وهو محض النفاق.
الثامن ـ ان اسم
الصفحه ٢٠٧ :
قلنا : لا نزاع في
إطلاقه على الاستسلام والانقياد الظاهر ، وتغاير المفهوم كاف في صحة العطف ، وفي
الصفحه ٢١٠ : فلان وأسلم ، وعن الثالث
أن تغاير المفهوم في الجملة كاف في
العطف ، مع أنه قد يكون على طريق التفسير كما
الصفحه ٢١٥ : ، أحد الأئمة الأربعة عند
أهل السنة وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة عام ١٥٠ ه وحمل منها إلى مكة وهو
الصفحه ٢٤١ : الملاحدة فليتمكنوا به من
تحصيل المعرفة الواجبة ، إذ نظر العقل غير كاف في معرفة الله تعالى (١) ، وأما عند
الصفحه ٢٤٢ : وتصرفه
فيمتنع من القبائح.
قلنا : مجرد الحكم بخلقه وإيجاده في وقت ما كاف في هذا المعنى ، فإن ساكن
القرية
الصفحه ٢٤٩ : من الأحكام ، ورد بأن الظن كاف في البعض ، فيكفي الآحاد ،
والقطعي إلى أهل التواتر (١) أو الإجماع
الصفحه ٢٥٢ : يكون إماما معصوما عن الخطأ.
والجواب أن الظن كاف في البعض ، فينقل بطريق الآحاد من الثقات. وأما القطعي
الصفحه ٢٥٣ : ، والعلم بالدين
كله.
قلنا : لو سلم الاشتراط فالظن كاف.
الثاني ـ أن ليس إليهم تولية مثل القضاء والاحتساب