الصفحه ١٨٤ : الإيمان : «الإيمان أن تؤمن بالله ، وملائكته
، وكتبه ، ورسله ...» (٤)
الحديث
الصفحه ١٩٩ :
عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ) (٦) ومرتكب الكبيرة
__________________
(١) سبق تخريج هذا
الحديث.
(٢) الحديث
الصفحه ٢١٠ : .
(٢) سبق تخريج هذا
الحديث.
(٣) الحديث رواه أبو
داود في كتاب السنة ١٤ والنسائي في الإيمان ١٦ وابن ماجه في
الصفحه ٢١١ : ) (٣)
وفي الحديث : «إن
الإيمان يزيد حتى يدخل صاحبه الجنة»(٤).
وأجيب بأن المراد
الزيادة بحسب الدوام والثبات
الصفحه ٢٣٩ : واختيار لا عجز واضطرار ، والحديث مع أنه من باب
الآحاد يحتمل الصرف إلى الخلافة على وجه الكمال. وهاهنا بحث
الصفحه ٢٤٤ :
ولأنه لا عبرة
بالنسب في مصالح الملك والدين. ورد بحمل الحديث على غير الإمام جمعا بين الأدلة ،
وبأن
الصفحه ٢٦١ : أربعة : الزهد في المعتزلة ، والكذب في الرافضة ، والمروءة في أصحاب
الحديث ، وحب الرئاسة في أصحاب الرأي
الصفحه ٢٨٣ : من تتبع ما تواتر من أحواله ، علم قطعا أن حديث التصرف في الأموال
محض افتراء. وأما التفضيل فله ذلك بحسب
الصفحه ٢٩٥ : ، واعترف علي (رضي الله عنه) به. وعارض ما ذكرتم ما ذكرنا ، مع أن
فيه مواضع بحث لا تخفى ، سيما حديث سبق
الصفحه ٢٩٧ : إليه
كالمعتزلة
__________________
(١) الحديث رواه
الإمام البخاري في كتاب فضائل الصحابة ٩ باب مناقب
الصفحه ٣٠٢ : الأحزاب آية
رقم ٣٣.
(٣) الحديث أخرجه
الإمام الترمذي في كتاب المناقب ٣٢ باب في مناقب أهل بيت النبي
الصفحه ٣١٣ : نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم
حكما عدلا ، فيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ..» الحديث (٢).
وقال
الصفحه ٦ : ، واعترض بما ورد في الحديث من زيادة عدد الرسل على عدد الكتب
، فقيل : هو من له كتاب أو نسخ لبعض أحكام
الصفحه ٣٦ :
ونحو ذلك. وفي
الحديث قوله (صلى الله تعالى عليه وسلم) لعلي (كرم الله وجهه) : «تقاتل بعدي
الناكثين
الصفحه ٥٩ : الغرانيق هي الملائكة. وكان هذا قرآنا
فنسخ. وقيل : معنى تمنى النبي حديث النفس. وكان الشيطان يوسوس إليه غير