الصفحه ١٩٢ : عند
معاينة العذاب ، ولا عمل ، وأن المؤمن قد يؤمر وينهى مثل : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
الصفحه ١٩٥ : آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ) (١).
الرابع ـ النصوص الدالة على أن الإيمان والأعمال أمران متفارقان
الصفحه ٢٠١ : المنصور العباسي وغيره ، وفيه قال المنصور :
كلكم طالب صيد.
غير عمر بن عبيد له رسائل وخطب كثيرة
وكتب منها
الصفحه ٢١٠ :
فقال : الإيمان أن
تؤمن بالله وملائكته ، وكتبه .. إلى الآخر ، ثم قال : أخبرني عن الإسلام. فقال
الصفحه ٢١٢ :
__________________
(١) هو محمد بن
الحسين بن بندار أبو العز القلانسي الواسطي مقرئ العراق في عصره مولده ووفاته
بواسط من كتبه
الصفحه ٢١٥ : : كان الشافعي أشعر الناس ، وأعرفهم بالفقه والقراءات من كتبه
«الأم» «والرسالة» و «المسند» في الحديث
الصفحه ٢١٩ : ) من كتبه التوحيد ، وأوهام المعتزلة ، والرد على القرامطة ومآخذ الشرائع
في أصول الفقه ، وكتاب الجدل
الصفحه ٢٢٢ : بلخ
أقام ببغداد مدة طويلة وتوفي ببلخ عام ٣١٩ ه من كتبه «الطعن على المحدثين» وتأييد
مقالة أبي الهذيل
الصفحه ٢٢٣ : أفعاله وفي كل ما
خلق وقضى وقدر ، وأنه بعث الرسل ، وأنزل الكتب ليتذكر من في سابق علمه أن يتذكر
ويخشى
الصفحه ٢٢٥ : ،
ومنصوص عليه ومستنبط من الدليل ، وتفاصيله في كتب الفروع. وبهذا يندفع إشكال آخر ،
وهو أن صاحب التأويل في
الصفحه ٢٢٧ : الأديان والكتب المنسوخة ،
خص باسم الكتابي ، كاليهودي والنصراني ، وإن كان يقول بقدم الدهر وإسناد الحوادث
الصفحه ٢٣٠ : والكتابي والمرتد ، فذكروه في كتب الفروع. وحكم المنافق والزنديق
إجراء أحكام الإسلام ، وحكم الفاسق الحد فيما
الصفحه ٢٥٩ : الأمور ، وإشارته عليهما بما هو أصلح ، وكسكوته عن النص عليه في
خطبه وكتبه. ومفاخراته ، ومخاطباته. وكإنكار
الصفحه ٢٦٤ : البخاري
وغيره من الكتب الصحيحة أن بيعة علي
(وقع في هذا
الموضع من المصنف بياض مقدار ما يسع فيه كلمتان
الصفحه ٢٧٨ : ).
(٤) في (ب) بزيادة
لفظ (كتب).
(٥) هو عمر بن العزيز
بن مروان بن الحكم الأموي القرشي أبو حفص الخليفة