الصفحه ٢٣٩ :
بالمدلول عقيب النظر ، مع ذكره له ، ولا يولد النظر العلم ، ولا يوجبه إيجاب العلة
معلوها».
(الإرشاد ص ٦).
الصفحه ١٥٨ :
معان ، فيراد به الرؤية والإحسان والرحمة ، ونظر القلب ، وهو المقصود هنا لأنه
يقوم على التفكير الذي يكشف
الصفحه ٢٤٤ : لا خفاء في أن كون النظر مفيدا
للعلم ضروري في الشكل الأول ، نظري في باقي الأشكال. فكيف يصح اختيار أنه
الصفحه ٢٥٦ : ء ، ومن أن النظر لا يجب أن يكون مع الشك. وإليه ذهب القاضي ، بل ذهب
الأستاذ إلى (٣) أن الناظر يمتنع أن يكون
الصفحه ٢٤٩ : لا يتصور المعارض للنظر الصحيح في
القطعيات ، وبهذا تندفع شبهة أخرى وهي أن النظر لو أفاد العلم فلا بد
الصفحه ٢٦٠ :
الإطلاق ، سواء
كان في المعارف الإلهية أو غيرها وسواء كان معه معلم أو لا وأما إمكان تحصيل
المقدمات
الصفحه ٢٧٢ : هو الشك
(٢) لتوقف القصد إلى النظر عليه(٣) إذ لا بدّ من فهم الطرفين والنسبة مع عدم اعتقاد المطلوب
أو
الصفحه ٢٣٧ :
يشير إلى كيفية
إفادة النظر للعلم فعندنا هي بخلق الله تعالى العلم عقيب تمام النظر ، بطريق إجرا
الصفحه ٢٧٣ : بأن الواجب معها هو النظر في الدليل ،
ومعرفة وجه دلالته ليئولا إلى العلم ، وذلك لأن امتناع النظر والطلب
الصفحه ٢٥٠ :
قال : إن التكليف
لم يقع بالمنظور فيه ليصح (١) بل بالنظر وهو مقدور ، وإلا فلا خفاء في وقوع التكليف
الصفحه ٢٦٧ :
إلى المقدمات ودفع
الشكوك والشبهات ، وقد شبهوا نظر البصيرة (١) بنظر الباصرة ، وقول المعلم بالضو
الصفحه ٢٦٩ : بالشرع وثبوته بالنظر ، ولا يمكن للنبي إلزامه (١) وفيه إفحامه. وأجيب بأنه مشترك الإلزام إذ الوجوب العقلي
الصفحه ١٤ :
جميل في نفس
السامع ، أما النظريات العقلية التي تحتاج إلى فكر وتأمل. وأما الأدلة والاعتراض
عليها
الصفحه ٢٦٢ :
المبحث الرابع
في التوصل بالنظر إلى معرفة الله تعالى
(قال : المبحث الرابع : لا خلاف بين أهل
الصفحه ٣٦٤ :
يلزم لو كان السواد متقررا في نفسه حينئذ (٢).
فإن قيل : لكل شيء
ماهية هو بها (٣) هو مع قطع النظر عن كل