الصفحه ٢١٤ :
، وفيهم سمّاعون لهم يتأثرون بدعاياتهم وإغوائهم كما يقول سبحانه : (لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ
الصفحه ١١ : الكريم والمطروح عند علماء الكلام
هو عصمة الأنبياء والأئمّة ، لكن الاختلاف في الموصوف لا يضر بكون القرآن
الصفحه ٣٧ :
وفي هذا الصدد
يقول السيد المرتضى :
ما حقيقة العصمة
التي يُعتقد وجوبها للأنبياء والأئمّة
الصفحه ٢٥٣ : وبين أهل الخسران والخذلان الذين يؤذون رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بنسبة ما لا يليق
بأبويه
الصفحه ١٥ : ذلك ما لا زيادة عليه ، ولا غاية وراءه ، ومن
تأمل المأثور في ذلك من كلامه ، علم أنّ جميع ما أسهب
الصفحه ١٩١ : جميع ذلك عدل في قضائه ، وحكيم في أفعاله ، لا يفعل
بعباده إلّا الأصلح لهم ، ولا قوة لهم إلّا به
الصفحه ٣٠١ : في كتابه «من لا يحضره الفقيه» : إنّ الغلاة والمفوّضة ينكرون سهو
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩ : تعالى.
ولا ينافي ذلك
أيضاً ما يشير إليه كلامه تعالى وتصرح به الأخبار من أنّ ذلك من الأنبياء والأئمّة
الصفحه ١٥٨ : ، والعدو لا
يرضى بصلاحه وفلاحه بل يدفعه إلى ما فيه ضرره في الآجل والعاجل ، ولأجل ذلك قال
بعد ما قضى عليه
الصفحه ١٩٢ : بقصة أيوب :
١. انّ الألفاظ الواردة في الآية من قوله : (مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ
وَعَذابٍ)
لا
الصفحه ٢١٨ : ، فليرجع إلى كتاب «شفاء القاضي».
يقول العلّامة
المحقّق علي بن عيسى الإرْبِلي : الأنبياء والأئمّة
الصفحه ٢٣٠ :
على المدينة مرتين
في غزوتين. (١)
وهناك وجه آخر
لسبب النزول روي عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٣ : مقابل تنصيص أئمّة المعتزلة أنفسهم بأنّهم أخذوا أُصولهم من محمد
بن الحنفية وابنه أبي هاشم وهما أخذا عن
الصفحه ٢١٩ : يتمشّى مع الآيات التي تمسك بها المخالف ، وأمّا الأدعية التي اعترف
فيها الأئمّة بالذنب من قوله في الدعا
الصفحه ١٧ :
الحق في نصابه ،
وانزاح الباطل عن مقامه ، وانقطع لسانه عن منبته ، عقلوا الدين عقل وعاية ورعاية ،
لا