الصفحه ٨٠ : الأنبياء الوحيدة في حياتهم وسبيل دعوتهم هو هداية الناس
إلى الله ، وتوسيع رقعة الدعوة إلى أبعد حد ممكن
الصفحه ١٠٧ : وهداه سبحانه وأخرجه من
الغواية التي غشيته ، والظلمة التي اكتنفته ، لأجل عدم الإصغاء إلى نصحه سبحانه
الصفحه ٢٣٣ : يتصورون أنفسهم أغنياء عن
الهداية ، يجب أن لا يكون سبباً للتولّي عمّن يسعى ويخشى ، فهداية الرجل الساعي في
الصفحه ٢٧٣ :
ضالاً في هذه
الفترة من عمره ، فهداه إلى أسباب السعادة وعرّفه وسائل الشقاء.
والالتزام
بالضلالة
الصفحه ١٦١ :
، ففعلت ما فعلت.
ومن اللحن الواضح
تفسير الضلالة بضد الهداية ، كيف وانّ الله سبحانه يصفه قبل أن يقترف
الصفحه ٤٥ : الأنبياء في مجال تبليغ الرسالة.
توضيحه :
انّ الهدف الأسمى
والغاية القصوى من بعث الأنبياء هو هداية
الصفحه ٩ :
الرسل بوصفهم أئمّة أو هداة. (٢)
__________________
(١). لقد توفي محمد
بن يعقوب الكليني في العقد
الصفحه ٥٥ :
اعتماد الناس على
حامل الدعوة والقائم بالهداية ، فاقتراف المعاصي ومخالفة ما يدعو إليه من القيم
الصفحه ٧٩ : الحكيم انّه لم يكن للرسل والأنبياء ، أُمنية سوى نشر الهداية الإلهية بين
أقوامهم وإرشادهم إلى طريق الخير
الصفحه ٩٤ :
الكتاب والسنّة.
وقد ينطلق في ذلك
من موقع النصح والإرشاد ، والعظة والهداية ، من دون أن يتخذ لنفسه موقف
الصفحه ٢٥٩ :
البعثة أو نرميه
باقتراف الكبائر في تلك الفترة ، وهو يضاد عصمته قبل البعثة كما يضاد أهدافها.
قال
الصفحه ٥٤ :
لانفض الناس من
حوله قائلين بأنّه لو كان مذعناً بصحة دعوته لما خالف قوله في مقام العمل.
* سؤال
الصفحه ٩٣ : تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى * وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا
تَضْحى * فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ
الصفحه ٩٧ : ، بل كان ينهى بصورة الإرشاد والنصح والهداية ، وانّه لو خالفه
لترتب عليه الشقاء في الحياة والتعب فيها
الصفحه ٢٨١ :
يسمع تلك الشهادات
منهم في فترات خاصة في «مكة» و «يثرب» و «بصرى» و «الشام» وغيرها ، وعلى ذلك فكيف
يمكن