الصفحه ٢٠١ :
قال : هذا من
القدر لا من القدرة. ثمّ أضاف صاحب الكشاف : يصح أن يفسر بالقدرة على معنى «أن
لن نعمل
الصفحه ٢٠٩ : : (وَلَئِنْ شِئْنا
لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنا
وَكِيلاً
الصفحه ٢٢٥ : أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ، ما
تركته» قال : ثمّ استعبر فبكى ، ثمّ قام. فلمّا ولى ناداه
الصفحه ٢٤٤ :
، فجعل يسأله عن نومه وهيئته ، ورسول الله يخبره ، ثمّ نظر إلى ظهره ، فرأى خاتم
النبوة بين كتفيه ، ثمّ قال
الصفحه ٢٥١ : آدم كان نور نسمة محمد
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يلمع في جبهته
كالشمس المشرقة ، ثمّ انتقل ذلك النور من
الصفحه ٢٥٢ :
الخلق فجعلني في خيرهم ، ثمّ تخيّر القبائل فجعلني في خير قبيلة ، ثمّ تخيّر
البيوت ، فجعلني في خير بيوتهم
الصفحه ٢٧٢ : سبحانه على نبيّه يوم افتقد أباه ثمّ أُمّه فصار يتيماً لا ملجأ له
ولا مأوى ، فآواه وأكرمه ، بجدّه عبد
الصفحه ٢٧٤ : ».
(١)
والحاصل : انّ
الهداية في الآية نفس الهداية الواردة في قوله : (أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ
خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى
الصفحه ٣٠٣ : : أوّل درجة
في الغلو نفي السهو عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإمام عليهالسلام.
ثمّ إنّ الشيخ
الصفحه ٦ : .
وثمة بحوث جانبية
حول واقع العصمة وحقيقتها وأسبابها قدّمناها على تفسير الآيات لتكون كالمقدمة ،
والله
الصفحه ١١ : مبدعاً
لهذه الفكرة ، لأنّ المطلوب هو الوقوف على منشأ تكوّن هذه الفكرة ، ثمّ تطورها عند
المتكلّمين ، ويكفي
الصفحه ١٤ :
طالب وعلّمه. (١)
وكان مع ابنه أبي
هاشم في الكتّاب ثمّ صحبه بعد موت أبيه مدة طويلة وحكي عن بعض
الصفحه ١٩ :
يشرح حال العارف
المطلق ، وباطنه أن يشرح حال العارف المعين وهو نفسه عليهالسلام.
ثمّ إنّ الشارح
الصفحه ٣٤ : في رفع حاجتهما ، ولأجل ذلك سقى لهما ثمّ تولّى إلى الظل قائلاً
: (رَبِّ إِنِّي لِما
أَنْزَلْتَ إِلَيَّ
الصفحه ٤٣ : فاعله فجائز وقوعه منهم قبل النبوة ، وعلى غير عمد ،
وممتنع منهم بعدها على كل حال (ثمّ قال :) وهذا مذهب