الصفحه ٢٧٣ : الأوّل بين النبي وغيره ، قال سبحانه : (قالَ رَبُّنَا
الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى
الصفحه ٢٤٠ : حفرة لنفسه
بما بكم الآن من قوة ، فكلّما مات رجل دفنه أصحابه في حفرته ثمّ واروه حتى يكون
آخركم رجلاً
الصفحه ٣٠٥ :
لم أنس ولم تقصر ،
قال : بلى قد نسيت. فصلى ركعتين ثمّ سلم ، ثمّ كبّر فسجد مثل سجوده أو أطول ،
ثمّ
الصفحه ٨٧ :
الغرانقة العلى ،
وإن شفاعتهن لترتجى» فتكلم بها ثمّ مضى فقرأ السورة كلّها ، فسجد في آخر السورة
وسجد
الصفحه ٢٦٥ : ءت مثل فلق الصبح ، ثمّ حبّب إليه الخلاء ، وكان يخلو بغار حراء ،
فيتحنَّث فيه ، ـ وهو التعبّد ـ الليالي
الصفحه ١٧ : ، ومنهم من يقول قولاً ثمّ يرجع عنه ، ومنهم من يرى
في أُصول الدين رأياً ثمّ ينفيه ويتركه.
إنّ الإمام يصف
الصفحه ٣٠ : بعضهم :
العصمة لطف يفعله الله تعالى بصاحبها لا يكون معه داع إلى ترك الطاعة وارتكاب
المعصية.
ثمّ فسر
الصفحه ٧٧ : أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
آياتِهِ
الصفحه ٨٠ :
وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْباراً* ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهاراً*
ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ
الصفحه ٨٦ : فينسخ الله بنور الهدى
غياهب الضلال وغواية الشيطان ، فيسفر للعقول السليمة صبح الحق ، ثمّ يحكم الله
آياته
الصفحه ١١٣ :
بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ)
(٢). ترى أنّه سبحانه خاطب الجماعة بالتسيير ثمّ خص راكب البحر بأمر آخر ومثله
الآية ، ترى
الصفحه ١٢٦ : واحداً بعد
واحد ، ثمّ شرع في إبطال كل واحد منها ، إلى أن وصل إلى الرب الواقعي والمدبّر
الحقيقي.
وهذا
الصفحه ١٣٩ : بشيء ، وكأنّه قال : ولقد همّت به : أي بلا شرط وقيد.
وهمّ بها : أي
جزماً وحتماً.
ثمّ بعد ذلك ـ أي
الصفحه ١٤٨ : الزنا ، ثمّ قال : ومن لطيف الإشارة ما في قوله : (لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ
وَالْفَحْشاءَ)
حيث جعل السو
الصفحه ١٨٢ :
الله فرساناً
أجمعون».
ثمّ قال السيد :
وجائز أن تكون هذه هي الفتنة التي تشير إليها الآيات ، وأن