الصفحه ٤٩ :
والمراد من العلم
هو العلم الفعلي بمعنى التحقق الخارجي على حد قوله : (فَلَيَعْلَمَنَّ
اللهُ
الصفحه ٥٢ :
ثمّ إنّ نتيجة
القضاء هي هداية من آمن من الناس إلى الحق بإذنه كما هو صريح قوله : (فَهَدَى اللهُ
الصفحه ٩٣ : هي نوعية النهي في قوله تعالى : (لا تَقْرَبا)؟
٢. ما هو المراد من وسوسة الشيطان لآدم وزوجته؟
٣. ما
الصفحه ٩٨ : لا مولوياً ، وكان الهدف تبقية آدم
عليهالسلام
بعيداً عن عوامل
الشقاء والتعب ، ولكنّه لم يسمع قول
الصفحه ١٠٥ : معنى قول آدم
عليهالسلام
: (رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا)
إنّ الظلم ليس
إلّا بمعنى وضع الشيء في غير
الصفحه ١١٣ :
قول الدهريين ،
وأُخرى إلى الكواكب كما هو قول المنجمين ، وثالثة إلى الأصنام كما هو قول عبدتها
الصفحه ١٢١ : عزوجل قد وعده بإنجاء أهله مع استثناء من سبق عليه القول منهم ،
وهذا الاستثناء كان دليلاً على أنّ في جملة
الصفحه ١٢٧ :
قوله : (هذا رَبِّي)
مجرّد فرض لا
إذعان قطعي ، وليس مثل هذا غيرَ لائق بشأن الأنبياء.
وفي هذا
الصفحه ١٤٨ : .
* السؤال الثالث
إنّ قوله سبحانه :
(كَذلِكَ لِنَصْرِفَ
عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشاءَ)
ظاهر في أنّ (السُّو
الصفحه ٢٧٤ : المطلب فوقع في كفالته
إلى ثماني سنين ويؤيد ذلك قول الإمام أمير المؤمنين
عليهالسلام
: «ولقد قرن الله
به
الصفحه ٣٠٠ :
صحة نسبة النسيان إلى غير النبي الأعظم
صلىاللهعليهوآلهوسلم
، أعني قوله سبحانه
: (وَلَقَدْ عَهِدْنا
الصفحه ٤٧ : الرسل والأنبياء في مجال تلقي الوحي وما يليه من التحفظ والتبليغ
تتوقف على توضيح بعض مفرداته :
١. قوله
الصفحه ٥١ : أن ينتهي إلى الناس ومن مراحله مرحلة أخذ الرسول للوحي وحفظه له وتبليغه إلى
الناس.
والتبليغ يعم
القول
الصفحه ٥٣ : هناك انفكاك بين
القول والعمل ، لزال الوثوق بصدق قوله وبالتالي تفقد التربية أثرها ، ولا تتحقق
حينئذ
الصفحه ٥٦ : قبول القول ، فإنّ حظ الكبائر في هذا الباب إن لم يزد
على حظ السخف والمجون والخلاعة لم ينقص عنه.
فإن