الصفحه ٢٤٤ :
وحتى رأوا أحبار
كل مدينة
سجوداً له من
عصبة وفراد (١)
وما رأى أبو طالب
من ابن
الصفحه ١١٥ :
٣. قوله : (وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي
وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخاسِرِينَ)
فإنّ طلب الغفران
آية
الصفحه ٣١٢ :
الموضوع
الصفحة
ما معنى قول آدم عليهالسلام : (ربَّنَا ظَلَمنا أنْفُسَنا
الصفحه ١١٧ : أهله هم
المؤمنون فقط لا الكافرون ، وانّ المراد من (مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الْقَوْلُ)
مطلق الكافرين
سوا
الصفحه ١١٦ : ، كما يفصح عنه قوله : (إِنَّ وَعْدَكَ
الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحاكِمِينَ)
وغرق ولده وهلاكه.
وعلى
الصفحه ١٢٠ :
الْقَوْلُ
وَمَنْ آمَنَ)
(١).
وبذلك يظهر سرّ
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «سلمان منّا أهل
البيت
الصفحه ٥٠ :
يقول العلّامة
الطباطبائي : إنّ قوله سبحانه : (فَإِنَّهُ يَسْلُكُ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ
الصفحه ١١٨ : معتقداً بإيمان ولده كان مذعناً
بدخوله في قوله : (وَأَهْلَكَ)
ولما أدركه الغرق
أدركته الحيرة في أنّه كيف
الصفحه ٣١٣ :
الموضوع
الصفحة
٤ ـ عصمة يوسف عليهالسلام وقول
الله (... وهمّ بها
الصفحه ١٠٢ : » في قوله سبحانه : (يُوَسْوِسُ فِي
صُدُورِ النَّاسِ)
، وأمّا (١) وسوسة الشيطان بالنسبة إلى أبي البشر
الصفحه ١١٠ : على أنّ المراد هو الواحد الشخصي قوله :
(وَبَثَّ مِنْهُما
رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً)
والمعنى أنّه
الصفحه ١٧٧ : حب الخير واخترته على ذكر الله ، كما في قوله سبحانه : (فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى
الصفحه ٣١٧ :
الموضوع
الصفحة
تفسير قوله : (ووجدك ضالا فهدى
الصفحه ١٧ : الذنوب وعصمتهم عن
الآثام من قوله : «لا يخالفون الحق ، ولا يختلفون فيه» أي لا يعدلون عن الحق ، ولا
يختلفون
الصفحه ٣١ : ، وفي الآيات
القرآنية تلويحات وإشارات إلى ذلك مثل قوله سبحانه : (وَاذْكُرْ عِبادَنا
إِبْراهِيمَ