الصفحه ٢٩٥ : ءٍ).
والفقرة
الثانية : تشير إلى مصادر
حكمه ومنابع قضائه ، وأنّه لا يصدر في ذلك المجال إلّا عن الوحي والتعليم
الصفحه ٢٥ : في جوهر النفس وانضاف إليها العلم التام بما في
المعصية من الشقاء ، والطاعة من السعادة ، صار ذلك العلم
الصفحه ١٧٨ :
الإعجاز والتصرّف
في الكون بالأمر برد الشمس ، فإنّ الصلاة الفائتة لو كانت مفروضة فجبرانها بقضائها
الصفحه ١٢٠ : ـ عليهماالسلام ـ في حق ابن نوح : «لقد كان ابنه ولكن لمّا عصى الله عزوجل نفاه عن أبيه ، وكذا من كان منّا لم يطع
الصفحه ١٨٤ : يمارسه غيره ، أو من هو
نظيره في العلم والإيمان ، وذلك لأنّه سبحانه يبيّن ملامح هذا الحكم في آيات أُخر
الصفحه ٥٦ : قبول القول ، فإنّ حظ الكبائر في هذا الباب إن لم يزد
على حظ السخف والمجون والخلاعة لم ينقص عنه.
فإن
الصفحه ٢٩٤ :
المتخاصمين يسعى ليبرئ نفسه ويتهم الآخر ، وكان في جانب واحد منهما رجل طليق
اللسان يريد أن يخدع النبي
الصفحه ٢١١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يكن في زمن
حياته مدافعاً عن الخائن ، وانّما هو خطاب عام أُريد منه تربية المجتمع وتوجيهه
إلى هذه
الصفحه ٢٣٥ : خاصة إلّا أنّ الحكم
بعصمته قبل التشرف بالنبوة ، يتوقف على إحراز تدينه بدين قبل أن يبعث ، وهذا ما
نتلوه
الصفحه ٢٠ : (*).
أفبعد هذا هل يصح أن تعد العصمة كرامة
وترك الذنب فضيلة؟ وليس معنى التوحيد في الخالقية سلب التأثير عن سائر
الصفحه ٢٠٢ :
الروايات أنّ سبب لومه وردعه كان أمراً ثالثاً ، وهو أنّه لمّا وقف على نجاة
أُمّته غضب وترك المنطقة
الصفحه ١٧٠ :
ولأجل ذلك خاطبه
سبحانه بعد قضائه في ذلك المورد بقوله : (يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي
الصفحه ٢٠٠ : كان ذهابه وترك قومه يمثل حالة من ظن أن لن
نقدر عليه في خروجه من قومه من غير انتظار لأمر الله ، فكانت
الصفحه ١٥٧ : سوى إلجائه إلى ترك
الديار وإلقاء الرحل في دار الغربة «مدين» ، والاشتغال برعي الغنم أجيراً لشعيب
الصفحه ٥١ : والفعل فإنّ في الفعل تبليغاً كما في القول ، فالرسول معصوم من المعصية
باقتراف المحرمات وترك الواجبات