الصفحه ٢١٦ : وحرام ومستحب ومكروه ومباح ، ولا محيص عن الإتيان بالواجب
وترك الحرام ، نعم هناك رخصة في ترك المستحب
الصفحه ١٧١ :
لكلام المدّعى
عليه ، نعم الأولى له حتى في هذه الصورة ترك التسرع في إصدار الحكم ، والقضاء بعد
الصفحه ٣٦ :
لأنّه لا يستحق الإفاضة.
وعلى ذلك فوصف
العصمة موهبة إلهية تفاض لمن يعلم من حاله انّه ينتفع منها في ترك
الصفحه ٢٢٠ : يكن نفس الفتح متحقّقاً.
ولكنّه تكلّف غير
محتاج إليه ، وقصة الحديبية وإن كانت صلحاً في الظاهر على ترك
الصفحه ٣٤ : إليهم تلك الموهبة لاستعانوا بها في طريق الطاعة وترك
المعصية بحرية واختيار ، وهذا العلم كاف لتصحيح إفاضة
الصفحه ٣٧ : الاستشعار بعظمة الرب والمحبة لله سبحانه ، وعلى كل تقدير فالإنسان
المعصوم مختار في فعله ، قادر على كلا طرفي
الصفحه ٣٢ : ارتكاب المعاصي ،
فلا يعد الترك كمالاً ولا عاملاً لاستحقاق الثواب.
وهذان السؤالان من
أهم الأسئلة في باب
الصفحه ٣٠ : السماوات ، والإعراض عن عالم الجهات ،
فتصير النفس الأمارة مأسورة مقهورة في حيز النفس العاقلة. (٣)
وقال
الصفحه ٣٨ :
وإن شئت فلاحظ
صدور القبيح منه سبحانه فإنّ صدوره منه أمر ممكن بالذات ، داخل في إطار قدرته فهو
الصفحه ١٥٨ : مرة ،
حيث اضطر إلى ترك الأهل والدار والديار ، ومن جهة أُخرى أنّه كان عملاً ناشئاً من
الاستعجال في
الصفحه ٢١٣ :
كانت خبرية ولكن
أُريد منها الإنشاء وطلب العفو ، كما في قوله : (أيدك الله) (غفر الله لك) ، فالدلالة
الصفحه ٩٩ : وجائزاً غير قبيح في حد نفسه ، غير أنّ العرف والمجتمع يستقبح صدوره من شخص
خاص ، ويعده أمراً غير صحيح
الصفحه ١٦٥ : وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي* قالَ فَاذْهَبْ
فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ
الصفحه ٢٣٢ : مع القوم ، أمراً غير شاق على النبي ، فلما ذا ترك هذا الطريق السهل؟
وهذه الوجوه
الخمسة وإن أمكن
الصفحه ٩٥ :
بعواقب الأعمال
وآثار الأفعال ، بما يترتب على ذات العمل من سعادة وشقاء ، فيجعل المخاطب في موقف