الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة
والسلام
على محمد وآله الطاهرين واللعنة الدائمة على
الصفحه ٢٧ : الكبريات الشرعية على الفقهاء من أصحابهم كزرارة ومحمد بن مسلم .
ب
ـ الافتاء : وهو طرح نتيجة تطبيق الكبرى
الصفحه ٢٦٦ :
الامامة
عرف أن المراد بالظالم المنفي هو الظالم سابقاً فقط وبقية الوجوه خارجة موضوعاً كما ذكرنا
الصفحه ٢٦٥ :
الزنا
والْأَعرابي لا يؤم المهاجرين » (١) .
فإذا
كانت إمامة الجماعة منصباً لا يليق به من له
الصفحه ٢٦٤ :
من
تفسير البرهان (١) . وخلاصة الاستدلال
: أن الآية تنفي لياقة الظالم بمنصب الامامة ، سواءاً كان
الصفحه ٢٨ : أو الفكرية فيحذر الامام ان يلقي له الحكم الواقعي فيكون مؤيداً لخطه المنحرف الذي يدعو له ، أو كونه
الصفحه ٧٥ : حركة المناهضة للأوضاع الفاسدة ، كما حدث من أبي ذر الغفاري والإِمام علي وقت خلافته والإِمام الحسين
الصفحه ٩ :
المبحث الأول علم الأصول عند المدرسة الإِمامية
اختلفت
المدرستان ـ مدرسة المحدثين ومدرسة
الصفحه ١٥ : معيار الدور المتميز عن غيره من الأدوار هو ببروز النظريات المتطورة التي تدفع بمسيرة الفكر للأمام ، وهذا
الصفحه ١٧ : للفقه المقارن ومواطن إبداع الإِمامية في الفكر الأصولي ، بل ذكر الشهيد الثاني في كتاب القضاء أنه يكفي
الصفحه ٧٦ : الآخرين في مسألة العول (٢)
، ومنها ما ذكره الكافي من المناظرة الواقعة بين الإِمام الصادق والفقيه الشامي
الصفحه ١٠٧ : مانع من
__________________
(١)
تهذيب الاصول للإِمام الخمينى ١ : ٨ ـ ٩ .
(٢)
تهذيب الاصول للإِمام
الصفحه ٢٦٣ : عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
(٣) .
استدل
علماء الامامية بهذه الآية على اعتبار العصمة في الامام عليه السلام
الصفحه ١٢ : يؤيد ما ذكرناه نسبة العمل بالقياس لأعاظم الإِمامية كما في رجال السيد بحر العلوم (٢) ، قال : « فقد ذكر
الصفحه ١٦ : مواجهة مدرسة الرأي ومدرسة الحديث ومن تأثر بهما من علماء الإِمامية ، فكتبت رسائل في عدم حجية القياس وفي