الصفحه ١٩٤ : وحده ، فكأن الاستعمال الواحد استعمالات متعددة .
وأما
لو أراد مجموع المعاني لا بقيد الوحدة في كل معنى
الصفحه ٢١٦ :
متيسر
والفصول التي يطرحونها ما هي الا فصول مشهورية لا فصول حقيقية ، فالناطق ـ مثلاً ـ الذي جعل
الصفحه ٢٢٥ : ، والمبدأ المحمولي حمل الاشتقاق محمول على نحو المجاز ، لا أن حمل الاشتقاق بتمام صوره حمل مجازي بل هو حمل
الصفحه ٢٣٣ :
فحينئذٍ
لا محالة يكون حمله على الذات حمل مواطاة فتعتبر فيه فعلية التلبس .
وإذا
كان مفهوم
الصفحه ٢٣٥ :
موضوع
للأخص لا للأعم .
إذن
فتعيين نوع الحمل من مواطاة أو اشتقاق لا يلغي البحث اللغوي في مفهوم
الصفحه ٢٤٣ : نارية متصلة .
ومما
يدلنا على موهومية الزمان بنحو الحركة القطعية حكم العقل النظري بأن المركب لا يوجد
الصفحه ٢٦٥ :
الزنا
والْأَعرابي لا يؤم المهاجرين » (١) .
فإذا
كانت إمامة الجماعة منصباً لا يليق به من له
الصفحه ٢٧٥ : ـ مثلاً ـ الذي يكون معناه ذات ثبت لها العلم ، بينما مفهوم المبدأ كالعلم أمر مغاير للذات لذلك لا يصح حمله
الصفحه ٢٩٦ : ، لأن المراد بالعمى عدم البصر في الموضوع القابل له لا مطلقاً ، وهو بهذا المعنى يعد نعتاً وطوراً لموضوعه
الصفحه ٢٩٨ : أطوار زمانه أو مكانه بل علاقته بهما علاقة الظرفية والحلول لا علاقة الناعتية والصفتية ، فلا مصحح حينئذ
الصفحه ٣٢٨ : الكلي فلا يتصور التقييد والتضييق حينئذٍ ، بل يكون هذا الوصف إخباراً توضيحياً لا قيداً احترازياً .
وإن
الصفحه ٣٣٢ :
بيان
ذلك : إن دعوى دخول مصداق الشيء ـ وهو الجزئي الحقيقي ـ في مدلول المشتق لا تتم الا عن أحد
الصفحه ١٣ : أهل بيت العصمة عليهم السلام لا يلغي علم الأصول ، فإن استفادة القاعدة والحكم من الحديث يتوقف على عدة
الصفحه ٣٤ :
الثاني : إن هذه الحالات النفسية الثلاث لا علاقة لها بالحكم الشرعي ولا بالطرق المؤدية له فلا وجه
الصفحه ٣٧ : كلها مرتبطة بالواجب بما هو سواءاً كان مدلولاً لفظياً أم لا ، وكذلك بحث عوارض الأحكام كالانحلال