الصفحه ٣٠٦ : ، ومع وحدتهما فلا وجه لكون المحمول نعتاً للموضوع وطوراً من أطواره ، إذ لا يتصور كون الشيء نعتاً لنفسه
الصفحه ٣٠٨ : المأخوذ في المشتق ، وهذا التكرار في الاشارة للموضوع لغو لا ينسجم مع مقدار الحاجة للتفهيم والتفهم
الصفحه ٣١١ :
أ
ـ لا دليل على واقعية العلل النحوية ، باعتبار أن اللغة العربية قديمة جداً وعلم النحو علم مستحدث
الصفحه ٣١٢ : الدالة على النسبة الاسنادية للذات ، وسبب البناء هو تضمن الكلمة الواحدة للمعنى الحرفي ، لا انضمام الاسم
الصفحه ٣١٤ : لا على نحو الموضوعية ، فمثلاً الناطق فصل مشهوري معرِّف بالفصل الحقيقي ، وهو مبدؤه أي النفس الناطقة
الصفحه ٣١٥ :
الناطق
، ما دام هذا المدلول بذاته أمراً عرضياً لا ذاتياً ، لعدم كونه فصلاً حقيقياً كما ذكرنا
الصفحه ٣١٦ : ، على نحو يكون قيد ( بالامكان ) مرتبطاً بالمحمول ـ وهو كاتب ـ لا بنسبة المحمول للموضوع ، وهذا المورد من
الصفحه ٣٢١ : :
الْأُولى
: ما في النسخة المصححة عند المشكيني شارح الكفاية ، وهي : « مثلاً لا يصدق زيد كاتب بالضرورة لكن
الصفحه ٣٣١ : لا محالة توصيف إخباري لا توصيف تقييدي ، والتوصيف الإِخباري يستلزم وجود نسبة متقومة بطرفين مستقلين
الصفحه ٣٣٣ :
٣
ـ كون المأخوذ في مدلوله هو الجزئي الاضافي ، أي : عنوان ما يمكن تلبسه بالمبدأ عادة ، وهو كلي لا
الصفحه ٣٣٦ : اطلاقه هو صورة واحدة لا متعددة ، ولكن مع التأمل العقلي يتبين التركيب التحليلي فيه .
كما
أن الوجدان شاهد
الصفحه ١٥ :
المبحث الثاني أدوار الفكر الأصولي
مقدمة : إن معيار الدور بحسب تصورنا لا يرتبط بالمرحلة
الصفحه ٢٢ : لا قيمة له في المنجزية والمعذرية بحسب نظرنا وإن ذهب الأعلام إلى كون حجية القطع ذاتية مطلقاً ، واليقين
الصفحه ٢٥ : التجزيئي وهو اعتبار خبر الثقة حجة مستقلة وكذلك الشهرة والإِجماع المنقول حجتان مستقلتان لو قيل بحجيتهما لا
الصفحه ٢٩ : بلحاظ أن الأمر الاعتباري لا ينطبق على مصاديقه قهراً كالامر التكويني وإنما يحتاج انطباقه عليها لتدخل