الصفحه ٧٨ : الكبريات الأصولية أو اللغوية أو غيرها لأجل التوصل للحكم الشرعي لا لأجل تثبيت مذهب ونقض مذهب آخر ، ولذلك لا
الصفحه ٧٩ : لا تطرح هذه البحوث للتسالم على بطلانها في هذه المدرسة ، ويمتاز الفقه الاستدلالي عند الشيعة عن الفقه
الصفحه ٨٢ : محذور اجتماع النقيضين أو الضدين . نعم لا مانع من اتصافه بالنقيض والضد مجازاً ، بينما الشيء المتصف بوصف
الصفحه ٨٣ : الحكم بجواز الدخول هو ذات المخاطب لا عنوان الصديق وإنما الصداقة من دواعي الأذن بالدخول ، فهنا حتى مع علم
الصفحه ٩١ : لا على نحو صرف الوجود بل بما هي مرآة حاكية للأفراد المتعددة الواجدة للمفسدة ، خلافاً لمن ينكر
الصفحه ٩٣ : .
٤
ـ نسبة العموم المطلق حيث تكون الواسطة أعم مطلقاً نحو لا تشرب الخمر فإنه مسكر ، أو تكون الواسطة أخص مطلقاً
الصفحه ٩٤ :
المبحث الثامن موضوع العلم
قبل
الدخول في البحث الصغروي وهو تحديد موضوع علم الأصول لا بد
الصفحه ١٠٢ :
النظري
يدرك أنه لا يمكن حصول فائدة لأي كلام أو بحث أو علم في أي مجال بدون محور ومركز يدور عليه
الصفحه ١٠٣ : ، وحاصله : أن مقتضى الكبرى المذكورة وحدة موضوع العلم (٣)
، وهو أمر لا واقعية له ، فإن موضوع بعض العلوم
الصفحه ١٠٥ : المناقشة هو : أن العارض الذاتي المقصود في التعريف ما كان بلا واسطة جلية في العروض لا ما كان بلا واسطة أصلاً
الصفحه ١١٢ : المعيار في وحدة العلم وكثرته الاعتبار الخاضع لرؤية تمام المصالح والجهات الدخيلة في التدوين والتصنيف ، لا
الصفحه ١٣٠ : العقلي عن العمل فالشعور النفسي يبقى موجوداً ، فهل مثل هذا الكشف الوجداني الحسي حجة أم لا ؟
وأما
محور
الصفحه ١٣١ : :
أ
ـ الاحتمال بدرجة لا تحتمل الخلاف أصلاً وهو المعبر عنه بالقطع الذي ذهب معظم علماء الأصول للقول بحجيته الذاتية
الصفحه ١٥٠ : للحمل لا مصداق حقيق لأن حقيقة الحمل معناها الهوهوية كما ذكرنا وسيأتي بيانه .
ب
ـ إن الفارق الجوهري بين
الصفحه ١٥١ : أنه لا معنى للملكية الا جواز التصرفات ولا معنى لها الا بالملكية .
وكذلك
في مبحث مقدمة الواجب حيث