الصفحه ١٩١ :
كنفسها
في اللفظ .
٢
ـ أن المراد ببهرام هو رجل شجاع فقلبه ما رهب ، أي ما تخوف من الأعدا
الصفحه ١٩٥ : الذهني ، وهذا أيضاً داخل في مورد البحث لشمول ادلته له امكاناً ووقوعاً .
وما
قيل من كون مورد البحث هو
الصفحه ٢٤٧ : الوحداني بين الآنات ، وأما إذا لاحظنا آن الحدث بنحو اللابشرط الذي لا يتميز به عن بقية الآنات من حيث
الصفحه ٢٥٤ : للقول بالأعم .
ب
ـ ما كان مبدأه عيناً من الأعيان كالتامر واللابن والحدَّاد ، فإن المبدأ الجلي بيع
الصفحه ٢٦٤ :
من
تفسير البرهان (١) . وخلاصة الاستدلال
: أن الآية تنفي لياقة الظالم بمنصب الامامة ، سواءاً كان
الصفحه ٢٦٩ : من دون نظر للفعلية في زمان من الْأَزمنة الثلاثة .
هذا
بحسب مقام الثبوت ، وأما بالنظر لمقام الاثبات
الصفحه ٢٧٦ : نظريات :
أ
ـ ما طرحه الحكماء ومشهور الْأُصوليين من أن الماهية كالرقبة إذا قيست الى ماهية أخرى كالإِيمان
الصفحه ٣١٣ : ذلك ، وإذا كان مركباً من الشيء والنطق فإما أن يراد بالشيء الذي هو جزءه مفهوم الشيء فيلزم من ذلك دخول
الصفحه ٣١٥ : أمراً بسيطاً أم مركباً نزاع ثبوتي دائر حول واقع الفصل وحقيقته ، وأنها مركبة في الواقع من الجنس والصفة أم
الصفحه ٣٢٩ : ، وإذا كان المشتق مركباً فتارة يدعى أنه مركب من مفهوم الشيء والحدث ، وتارة يدعى كونه مركباً من مصداق الشي
الصفحه ٣٣٦ : يقوم بانتزاع عنوان بسيط منهما ، وهو مفهوم المشتق ، ثم يقوم بتحليله وإرجاعه للعناصر التي انتزع منها
الصفحه ٣٣٨ : أن شخصاً من الأَشخاص مثلاً رأىٰ رجلاً يضرب ، فوضع لتلك الحالة الفاعلية التي رآها من باب الاتفاق لفظ
الصفحه ٢٣ :
أي
المكان تروم ثم من الذي
تمضي
إليه أجبته المعشوقا
والتورية
الصفحه ٢٤ : مشاعر الجمهور ومرتكزاته لا النظر والقرينية الشخصية فهذا مثال من أمثلة الاعتبار الأدبي في الأصول .
ومما
الصفحه ٣٢ :
الدليل
الفقهي كان مدار أبحاثه حول الدليل نفسه وأقسامه من السمعي والعقلي ، وعوارضه الثبوتيه