الصفحه ٢١٦ : عندهم عدم تقوم الجوهر بالأعراض من الكيف والفعل ، إذن فالناطق فصل مشهوري لا فصل حقيقي . ونتيجة ذلك : أنه
الصفحه ٢١٧ : ما هو المرتكز في عرفنا رأينا كيف نتوصل للعرف في زمان النص من عدة طرق طرحناها في بحث علامات الحقيقة
الصفحه ٢١٩ : البحث في المشتق بحث عقلي فلسفي ، وذلك لأن مفهوم المشتق مفروغ عنه وهو الواجد للمبدأ بأي لون من ألوان
الصفحه ٢٢٠ : وتقريبها وما يرد عليها من الملاحظات :
تقريبها : إن ما نتصوره من
كلام المحقق الطهراني في المحجة أحد وجهين
الصفحه ٢٢٨ : ، فيقال : بأن الحقيقة والمجاز من أوصاف الكلمة نفسها ولكن المفروض المفروغية عن مدلول وصف المشتق وأن المراد
الصفحه ٢٣٥ :
موضوع
للأخص لا للأعم .
إذن
فتعيين نوع الحمل من مواطاة أو اشتقاق لا يلغي البحث اللغوي في مفهوم
الصفحه ٢٣٧ : ء فالزمان وعاء أيضاً ، وذلك لأن المجتمع العقلائي إنما تصور الزمان وقام برسمه وانتزاعه من خلال زاوية المكان
الصفحه ٢٣٨ : أصلاً ، فإن هيئة مفعل لا تستعمل الا في خصوص الزمان أو خصوص المكان ولم نجد من استعملها في الجامع بينهما
الصفحه ٢٤٣ : لا يوجد الكل المركب منها .
وبناءاً
على ذلك فإن الحركة القطعية في الزمان لا وجود لها ، لأن الجز
الصفحه ٢٤٤ : .
٢
ـ لحاظه بنحو الكل وهو المعبر عنه بالحركة القطعية ، فيصح أن يقال بناءاً على هذا اللحاظ الآن جزء من الليل
الصفحه ٢٥٠ : علاقة الكمية والمقدار .
وإذا
نظرنا للزمان من الزاوية الأولى وهي زاوية المتى التي تعني نسبة الشي
الصفحه ٢٥٢ : بالمبدأ ، ولكن ذهب مجموعة من العلماء للقول بوضعه للأعم من المتلبس والمنقضي عنه المبدأ ، وذلك لأربعة مناشئ
الصفحه ٢٥٦ : المنشأ : أن من أسباب القول بالوضع بالأعم عدم تحديد دائرة التلبس ، والخلط بين حالة الانقضاء وحالة التلبس
الصفحه ٢٦٦ : ولاحقاً وظاهراً وباطناً في الامامة دلت على كون الامامة بالنص لا بالشورى ، وذلك من وجهين :
أ
ـ نسبة جعل
الصفحه ٢٧٧ : الْأُستاذ السيد الخوئي ( قده ) من أن التقييد عبارة عن لحاظ الماهية متحصصة بالماهية الْأُخرى وجوداً كالرقبة