الصفحه ١١ : والمخالفة النصية ، بمعنى أن
يعرض الخبر على آية قرآنية معينة فإن كانت النسبة بينهما هي التباين أو العموم من
الصفحه ١٧ : أمين الاسترابادي ومن تأثر به كالمجلسيين والفيض الكاشاني والحر العاملي والشيخ يوسف البحراني ، وكان من
الصفحه ٢١ : التركيب الانضمامي لا الاتحادي ، وبالتالي لا مانع من اجتماع الأمر والنهي لتعدد المتعلق ، وإن قلنا بأن
الصفحه ٣٠ : الآخر .
هذا
تمام الحديث حول بعض المحاولات المساهمة في تطوير علم الأصول من خلال الاستفادة من العلوم
الصفحه ٤٠ : مشاعر المخاطب فلا ينفصل الاعتبار الأدبي عن اللفظ ، وبما أن الاعتبار القانوني متولد منه فلا محالة لا يمكن
الصفحه ٥٧ : يقوم علىٰ تكليف معين مع الشك في الفراغ منه حين العمل فهذا مورد أصالة الاشتغال . وتنقسم الأصول للأصل
الصفحه ٥٩ : :
(
فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ )
(٢) وهو حكم وضعي ، أي شرطية العدة في
الطلاق ، فهذا الاشتراك في الصيغة سبب من
الصفحه ٦٣ : الاعتباريات ، فأي مانع من تدخل المقنن في تطبيق الماهية الاعتبارية كالميتة والمذكى والدينار على أفرادها ، وهذا
الصفحه ٨٥ : وهذا الحد هو طبيعي الصلاة الموجود بالوجود الاعتباري ، إذ من المستحيل تشخص ما هو اعتباري بما هو خارجي
الصفحه ٩١ : والمفاسد ملحوظة في طبيعي شرب الخمر حين ورود النهي عليه .
وهذا
ما ندعيه من الانحلال ، وهو أن الجاعل عندما
الصفحه ٩٤ : من طرح البحث الكبروي وهو الحديث عن موضوع العلم بصفة عامة ، وقد طرح الفلاسفة تعريفاً لموضوع العلم
الصفحه ١٠٤ : التفسير لموضوع العلم لم يعتبروا
الوحدة فيه ، بل لا مانع عندهم من كونه متعدداً إذا كانت هناك جهة تناسب بين
الصفحه ١٠٦ : : أن الظاهر من المنقول عن أرباب هذه العلوم كون موضوعها متعدداً لا واحداً ، ففي دائرة المعارف لفريد وجدي
الصفحه ١٠٩ : نظريات :
النظرية الأولى : ما ذهب له قدماء الفلاسفة من كون
المعيار في الوحدة والكثرة والتمايز هو الموضوع
الصفحه ١١٣ : كلي مشكك يصدق على الاتحاد الجنسي أو النوعي أو الصنفي ، نظير ما يقال بأن الغرض من علم الطب هو الصحة مع