الصفحه ٣١ : :
١
ـ المنهج التقليدي .
٢
ـ المنهج المقترح عندنا .
المنهج الأول
:
كان القدماء يقسمون علم الأصول لأربعة
الصفحه ٣٢ : والمنطوق والمفهوم .
وهناك
اعتراضان مهمان على طريقة المنهج القدمائي ، الأول : هو الاعتراض على القسم المدون
الصفحه ٣٣ : باعتراضين :
الأول : إن التصنيف الناظر
للحالات النفسية قد أغفل كثيراً من المباحث الحيوية ذات الربط المباشر
الصفحه ٣٦ : طريقيته للتأمين للرجوع إلى القطع وهو الطريق الأول .
والخلاصة
أن أمثال هذه المبررات ساعدت الشيخ على
الصفحه ٤٣ : محور الحجية .
ب
ـ البحث حول محور الاعتبار .
الطريقة الأولى
:
بما أن علم الأصول وضع كمقدمة لعلم
الصفحه ٤٤ : .
ج
ـ قسم الميثاق العقلائي .
الأول : الاحتمال : وهو على خمسة أصناف :
١
ـ الاحتمال الواصل لدرجة القطع
الصفحه ٤٥ : البحث فيه في قسم حجية الاحتمال .
فهذه
هي الطريقة الأولى من المنهج المقترح لتصنيف علم الاصول المبنية
الصفحه ٤٧ : بين الاعتبارات القانونية حين التطبيق .
١٥
ـ تعيين القانون عند فقد الوسيلة الاعلامية .
الأول
الصفحه ٥٠ : الأولي هو هذه المرحلة الجعلية إذا صدرت ممن له أهلية الجعل والانشاء .
ج
ـ مرحلة الفعلية : وهي في نظر
الصفحه ٥٥ : والصدور فقد بحث عنه الأصوليون ، وقسموا الحجة لحجة ذاتية وعرضية فالأولى هي العلم والثانية الظن المعتبر
الصفحه ٦٢ : يمكن الاطلاق والتقييد في الجعل الأول في مقام الاثبات نحتاج لمتمم الجعل المفيد فائدة الاطلاق أو التقييد
الصفحه ٦٦ : علم الأصول وعلم الفقه من بعض الأعلام ونضرب أمثلة على ذلك :
المثال الأول : قاعدة الطهارة المعبر عنها
الصفحه ٦٧ : تبديله باعتبار آخر بخلاف الأثر الأول الثابت بنفس ثبوت النجاسة ، لأنه مستبطن فيها ومنتزع منها .
الصفحه ٧٢ : .
٢
ـ الفقه المذهبي .
الأول : الفقه الخلافي : وتعريفه أنه تمهيد
القواعد لتثبيت المذهب المعتقد ورد المذاهب
الصفحه ٧٤ : الخلافي .
الأمر الأول : إن الشيعة تعتقد أن السنة الحقيقية
للرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم هي موروثة عند