الصفحه ٢٧١ : والْأُصولية المطروحة فيه ، والمقدمة تشتمل على أمور :
الأَمر الأَوّل : في بيان معاني
التركيب والبساطة
، وهي
الصفحه ٢٨٠ : الحمل : للحمل نوعان :
١
ـ الحمل الذاتي الأولي ، وهو ما كان متقوماً بالاتحاد المفهومي بين الموضوع
الصفحه ٢٨٩ : المركب على زيد والحمل الضمني هو حمل كلي العلم على الفرد الخارجي من العلم القائم بزيد ، والحمل الْأَول
الصفحه ٢٩١ : الحمل ، فلا يتم ما ذكره السيد الأُستاذ في النقطة الْأُولى من عدم وجود المصحح للحمل ـ وهو الاتحاد الوجودي
الصفحه ٣٠٥ : وقولنا الوجود موجود ، فإن الحمل الْأَول حمل أولي للاتحاد الوجودي والمفهومي بين الموضوع والمحمول والتغاير
الصفحه ٣١٥ : أم لا ؟ .
فلا
وجه لخلط المبحثين والاستمداد من أحدهما للآخر ، فإن الْأَول ناظر لخصوص الفصل بلحاظ
الصفحه ٣١٨ : أمر معقول .
أما
على الشق الْأَول
ـ وهو كون التقيد مرآةً لذات المقيد وهو الانسان في المثال ـ فالتحول
الصفحه ٣٣١ : تقييدياً .
هذا
تمام تعليقنا على الشق الْأَول من التركيب ، وهو تركيب المشتق من مفهوم الشيء والحدث .
وأما
الصفحه ٣٣٣ : يرد عليه محذور الانقلاب كما شرحنا .
وبيانه
يحتاج لاستعراض عدة نقاط :
الْأُولى
: قد ذكرنا سابقاً أن
الصفحه ٣٤١ : ........................ ٩
نقل
كلام القطيفي وانحلاله إلىٰ ثلاث دعاوىٰ .................... ٩
الدعوى
الأولى ونقاشها
الصفحه ٧ : الأخرى وعلاقته بها .
وتتلخص
هذه البحوث في عشرة هي :
الأول : أهمية علم الأصول في المدرسة الإِمامية
الصفحه ١٥ : الفكر الأصولي عند الشيعة الإِمامية .
الدور الأول : وهو عبارة عن موقف
علماء الشيعة من المدارس الفكرية
الصفحه ١٦ : يناسب أقوال الحشوية . لذلك ومن هذا المنطلق خاض علماء الشيعة الفكر الأصولي وبدأ الدور الأول من مسيرته في
الصفحه ١٩ : مفهوم لفظة ـ في ـ ومفهوم لفظة ـ الظرفية ـ أن الثاني يعبر عن الوجود النفسي للحلول والظرفية ، بينما الأول
الصفحه ٢٥ : أن هذه الأمور مقدمات تكوينية للحجة الواقعية كما يراه المسلك الأول ، وبناءاً على مسلك الوثوق فقد طرحنا