الصفحه ١١ : الشافعي عام ٥٠٢ هـ مقارباً لوقت وفاة يونس بن عبد الرحمن ، فلم يثبت أن الواضع الأول لعلم الأصول هو مدرسة
الصفحه ٥٨ : :
الأول : في تأثر الفكر الأصولي بالفلسفة .
الثاني : في عوامل التأثر .
الثالث : في آثار هذا التأثر
الصفحه ٦٥ : بحوث لغوية طرحت في القسم الأول من علم الأصول وهو مباحث الألفاظ مما يدل على علاقة العلمين ، كما أن القسم
الصفحه ٨١ :
فالبرهان
إني من القسم الأول ، لان كانا متلازمين فهو إني من القسم الثاني .
إذن
فالنسبة بين
الصفحه ٩٤ : التفسير .
ب
ـ بيان المعنى .
ج
ـ دفع المناقشات .
النقطة الأولى : وتشتمل على عدة
مقدمات :
المقدمة
الصفحه ٩٥ : معقول في ذلك .
المقدمة الثانية ـ في بيان معنى الموضوع
:
ان الموضوع يطلق على أربعة معاني :
الأول
الصفحه ١١٥ : معرفة موضوع علم الأصول .
وهنا
مسالك أربعة :
الأول : ما طرحه صاحب
الكفاية بقوله : « موضوع علم الأصول
الصفحه ١٢٣ :
وأجاب
الأعلام عن هذه الملاحظة بوجهين :
الأول : ما في فوائد الأصول ، من كون هذه المباحث
الصفحه ١٣٤ : إحساسي يعتمد على إحساسه كثيراً ، فهو يتأثر بالشخص الذي يراه منذ النظرة الأولى ويتعامل معه على ضوء تلك
الصفحه ١٤٠ : الاستنباط .
بيان
ذلك : إن القاعدة المذكورة وردت في حديث أوله : « لا تعاد الصلاة الا من خمسة » وآخره
الصفحه ١٤٢ : الغالبة على القواعد الفقهية حتى النوع الأول منها وهو الذي لا يرتبط البحث عنه بالبحث عن الحجية .
لكن
يبقى
الصفحه ١٤٥ : ء على كون المتكلم في مقام البيان ملزماً بظاهر كلامه ، وأما الدلالتان الأوليان وهما الانسية والتفهيمية
الصفحه ١٤٩ : في الخطور الذهني .
والقانون
المذكور له ثلاثة عوامل :
١
ـ العامل الأول : كثرة التقارن في الاحساس
الصفحه ١٥٠ : لكثرة الحمل ، وبيان ذلك يتم في أمرين :
أ
ـ إن الفلاسفة قسموا الحمل لقسمين ، مواطاة واشتقاق ، فالأول
الصفحه ١٦٨ :
المسالك في حقيقة الوضع
وهي
عدة مسالك ونظريات نتحدث عنها تفصيلاً :
الأول : مسلك