الصفحه ٦٩ :
والشرطية والمانعية جعلاً مستقلاً ، فقد وقع البحث في ذلك مفصلاً ، وذهب الاستاذ السيد الخوئي ( قده ) الى عدم
الصفحه ٧٩ : الاستدلالي عند غيرهم بأمرين :
أ
ـ امتداد السنة المعصومية الى زمان أهل البيت عليهم السلام وشمولها لأحاديثهم
الصفحه ٩٢ : المثبت وبحث استصحاب الكلي إلى صحة جريان استصحاب الفرد لإِثبات آثار الكلي باعتبار خفاء الواسطة بينهما
الصفحه ١٤٧ : السلع وميزاناً لتقييم الاشياء ، كذلك لفظة حاتم تشير الى حصول ماهيتين لأمر واحد ، ماهية انسانية وهي شخص
الصفحه ١٥٧ : : سراية الحسن والقبح من المعنى إلى اللفظ
.
مما
لا ريب فيه وجداناً الشعور بكراهة بعض الألفاظ كلفظ هتلر
الصفحه ١٥٨ : المعنى الى اللفظ على وحدة العلاقة واندماجيتها ، وذلك لأن القبح والحسن بمعنى النقص والكمال وعاءه هو المعنى
الصفحه ١٦٦ :
للمرحلتين
الأوليين ، وذهب بعضهم إلى كون الوضع هو القرن الموثق بين اللفظ والمعنى ، الخ .
الثانية
الصفحه ١٩١ : اللفظ واراد أمرين :
١
ـ القلب اللفظي لكلمة ساق إلى كلمة قاس .
٢
ـ القلب المعنوي فإن قلب الساقي بنظره
الصفحه ١٩٣ : وآله ، إذ لا جامع بين الشمس مثلاً والعين الباصرة .
الثاني : قد يناقش في الاستشهاد بقوله : ( اجبته
الصفحه ٢٣٤ : مفهوم ـ ذو ـ وأنه شامل حتى لما بعد انتقال الدار عن ملكه الى ملك غيره أم لا .
وكذلك
لو غيرنا كلمة ذو
الصفحه ٢٣٨ : غير مسلم ، وذلك لذهاب بعض الفلاسفة إلى كون جميع الأعراض النسبية عرضاً واحداً وهو العرض النسبي ، ولكن
الصفحه ٢٥٦ : للأعم ، فإنه ما دام الحكم يدور مدار صدق العنوان حدوثا وبقاءاً فلا بد من الصدق الحقيقي لعنوان السارق الى
الصفحه ٢٩٠ :
حمل
لفظ العالم على زيد يحتاج لمصحح والمصحح له الاتحاد الوجودي العرضي فيرجع لا محالة الى حمل كلي
الصفحه ٢٩٢ : حينئذ : ما هو الملاك المصحح لنسبة الوجود الثابت لزيد بالذات الى العنوان المشتق ثانياً وبالعرض ؟ والجواب
الصفحه ٢٩٨ : .
ب
ـ أسماء الآلة كمفتاح مثلاً ، فإنه لا يتصور فيه كونه طوراً وشأناً من شؤون الآلة الخاصة بالفتح بل علاقته