الصفحه ٤٧ : يختلف باختلاف النظرات والتوجهات والمجتمعات .
الثاني : أقسامه : ينقسم الأمر
الاعتباري للاعتبار الأدبي
الصفحه ٥٤ :
أ
ـ الاطلاق والتقييد في مرحلة الثبوت بالنظر للموضوع أو المتعلق : وتقابل الاطلاق والتقييد هل هو
الصفحه ٨٦ : العرف ولكنه بحسب النظرة العقلية إسناد مجازي ، باعتبار كون هذا الثبوت مستنداً لواسطة وهي الحيوانية
الصفحه ٩٠ : للخمر ومتعدد بتعدده ، فلو قصرنا النظر على وعاء الاعتبار لقلنا بعدم انحلال النهي لعدة نواهي بعدد الأفراد
الصفحه ١١٤ :
الذاتي
وحده ، فإن كل هذه الأمور لا تكفي في بعض الموارد لتشكيل الوحدة الاعتبارية بحيث تكون في نظر
الصفحه ١١٥ : النظري ضرورة وجود موضوع بمعنى المحور والمركز لأبحاث العلم كما مر
__________________
(١)
الكفاية : ٨ .
الصفحه ١١٩ : الانطباق لا علاقة التوسيط الاثباتي كالقواعد الأصولية .
وتعليقنا
على هذه النظرة أن المستفاد من أدلة البرا
الصفحه ١٢٢ : بالعقل النظري توقف الفائدة العلمية والعملية لأي علم على وجود موضوع له بمعنى المحور لأبحاثه ومفاهيمه
الصفحه ١٢٩ : يختلف عنه في المجال الآخر ، فمحور الحجية في مجال الاحتمال نفس الاحتمال بقطع النظر عن حيثية الكشف فيه
الصفحه ١٣٣ : كاشفاً تاماً بمستوى العلم اعتماداً على وثاقة المخبر ، بغض النظر عن قوانين المقارنة بين الاحتمال والمحتمل
الصفحه ١٦٧ : بالعامل الكيفي .
وأما
المرحلة الثالثة فهي مرحلة تحقق العلاقة الوضعية في نظرية المشهور ، وهي سببية تصور
الصفحه ١٦٨ :
المسالك في حقيقة الوضع
وهي
عدة مسالك ونظريات نتحدث عنها تفصيلاً :
الأول : مسلك
الصفحه ١٨١ : استعمال اللفظ في غيره وهو المعنى المجازي .
الثالث : إن نظرية التعهد أما
أن تلاحظ على صعيد الوضع بالمعنى
الصفحه ١٨٤ : نفساني كما هو المدعى .
وإن
لوحظت نظرية التعهد بالنسبة لمرحلة استكشاف المدلول التفهيمي فيرد عليه : أن
الصفحه ٢٠١ : نظره ( قده ) ليس في الكلمة بأن تستعمل الكلمة في غير ما وضعت له مع القرينة بل المجاز عنده عبارة عن عدم