الصفحه ١٧٦ : سببية اللفظ مع القرينة للانتقال إلى المعنى ، فإنه إذا تمت هذه المرحلة وترسخت العلاقة بين اللفظ ، والمعنى
الصفحه ١٧٧ : تحدده الحاجة إلى الوضع ، وما دام المنطلق لشرارة الوضع هو الحاجة للتفهيم والتفهم فلا محالة لا بد ان يكون
الصفحه ١٨٥ : : أننا لو رجعنا الى تاريخ هذا البحث لوجدنا أن صياغته تدور حول الإِمكان والاستحالة ، ففي الذريعة للسيد
الصفحه ٢٠٤ : للهيبة والخوف إلى زيد الشجاع . وبين هذه الصياغات الثلاث فروق تعرضنا لها في بحث الحقيقة والمجاز
الصفحه ٢١٢ : الانتزاعي من دون صحة حمله عليه .
وينقسم
المشتق الأصولي بلحاظ المبدأ الذي يصاغ منه إلى خمسة أقسام
الصفحه ٢٢٤ : .
وبناءاً
على ذلك فالحمل حمل مواطاة فيعتبر فيه فعلية التلبس ، مضافاً إلى أن عنوان المشتق عنوان انتزاعي
الصفحه ٢٢٥ : الشجاع ، الا أن السكاكي ذهب إلى أن التجوز في إسناد لفظ الأسد للفظ يرمي لا في لفظ
الصفحه ٢٢٧ : مرحلة الصدق والانطباق إلى ثلاثة أقسام :
١
ـ ما يكون الصدق فيها حقيقياً بلا خفاء نحو الفرات ما
الصفحه ٢٣٠ : الشرط ، فرجع الموضوع في القضايا الحقيقية إلى قضية حملية ناقصة ، وهذا معنى الاشتمال على جهة التطبيق
الصفحه ٢٥٤ : النائيني ( قده ) ذهب الى عدم معقولية النزاع المعقود في باب المشتق في اسم المفعول ، لعدم تصور الانقضاء فيه
الصفحه ٢٥٨ : فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا ) (١) الى حين ترتب الحكم ، والنتيجة أن مقتضى بقاء الصدق الحقيقي للعنوان حين ترتب
الصفحه ٢٦٢ :
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا ) (١) مرجعها الى أن من
كان سارقاً فحكمه قطع يده فلا يتصور حينئذٍ انقضا
الصفحه ٢٨٦ :
: مورد الكثرة الادراكية ، حيث ان انتقال صورة الخارج الى الذهن لا تعني كون الذهن صندوقاً أميناً يحتفظ
الصفحه ٢٩٤ : الفعليتين في موضوع واحد ، ولذلك ذهب الحكماء إما الى أصالة الوجود وإما لأَصالة الماهية ، فإن دعوى أصالتهما
الصفحه ٣٠٧ : والبياض أمران متغايران مفهوماً ووجوداً فكيف يتصور الاتحاد الوجودي بينهما ؟ ! لذلك ذهبوا الى أن مثل هذا