الصفحه ٢١٩ : النظرية المحقق الطهراني صاحب المحجة والتبريزي في المشتقات والبهبهاني في المقالات والسيد البروجردي (١)
وبعض
الصفحه ٢٢٩ : الصريح ، ومفاد الجملة حينئذٍ ما فرض مستطيعاً وجب عليه الحج بدون النظر للأفراد بل المنظور هو طبيعي العنوان
الصفحه ٢٤٣ : نارية متصلة .
ومما
يدلنا على موهومية الزمان بنحو الحركة القطعية حكم العقل النظري بأن المركب لا يوجد
الصفحه ٢٧٤ : هو مفهوم إسنادي أخذت الذات فيه أم أنه مفهوم إفرادي لا دخالة للذات فيه ، بغض النظر عن كون ماهية المشتق
الصفحه ٢٧٦ : نظريات :
أ
ـ ما طرحه الحكماء ومشهور الْأُصوليين من أن الماهية كالرقبة إذا قيست الى ماهية أخرى كالإِيمان
الصفحه ٢٨٥ : باللامتحصل لا يصح حمل أحدهما على الآخر ، فإذا قام الذهن باعتبار المادة على نحو اللابشرط والنظر الى جهة
الصفحه ٢٩١ : مناشئ واقعية لا مجرد فرض ذهني .
الملاحظة
الثالثة : إن المصحح لحمل المشتق على الذات في نظره هو الاتحاد
الصفحه ٣٠١ :
بالنظر
إليها هذا كله بالنسبة للمورد الْأَوّل .
المورد
الثاني : أسماء الآلة كلفظ مفتاح مثلاً له
الصفحه ٣٠٦ : صحيحاً .
فإن
قلت : إن المصحح للحمل الشائع في نظر المحقق النائيني ( قده ) هو لحاظ المحمول بنحو
الصفحه ٣٤٧ :
الثاني وله تصويران .......... ٢٤١
أ
ـ اعتبار الزمان كلياً ......... ٢٤١
ب
ـ النظر للزمان بنحو
الصفحه ٣٤٩ :
ب
ـ النظر للزمان بنحو الحركة القطعية .............. ٢٤٢
الانسب
من التصويرين
الصفحه ٢٠٠ : باستقلاله » وحينئذٍ اذا اراد استعمال نفس اللفظ في معانٍ متعددة على نحو الجميع لا المجموع فلا يجتمع ذلك مع
الصفحه ٢٠٢ :
استعمال
اللفظ في العام الاستغراقي مع ان الموضوع له هو العام البدلي لم يتحقق التجوز ، لتطابق
الصفحه ٣٠٣ : تكون الأعراض شأناً من شؤونه مع كونه عرضاً مثلها ؟ !
والجواب
: إن تصور النعتية والصفتية لا يتوقف على
الصفحه ٨٢ :
الثاني : إن اسناد الصفة للشيء مع الواسطة الثبوتية إسناد حقيقي ومن باب وصف الشيء بحال نفسه بينما